الفعاليّة التي جرت على مدى ثلاثة أيّام في الفترة من العاشر ولغاية الثّاني عشر من أبريل، هدفت إلى الإضاءة على موضوع طيف التّوحّد، ورفع الوعي المجتمعيّ حوله، وإرشاد النّاس إلى فهم أعراضه وطريقة التّعامل مع المصابين به، فضلاً عن دعم الأسر التي يعاني أحد أبنائها من طيف التّوحّد، نفسيًّا ومعنويًّا واجتماعيًّا.
الفيلم الذي يقدّم فكرته بطريقة كوميديّة، يعرض من خلال مجريات أحداثه، لواقع مجموعة من عمّال النّظافة، الذين يعمدون إلى اختطاف عدد من الأشخاص لا يراعون موضوع النّظافة أينما كانوا، فتراهم يرمون النّفايات غير آبهين، في إساءة واضحة للبيئة من جهة، وللعاملين في مجال النّظافة من جهة أخرى.
جرى مؤخرًا إدراج اسم البروفيسور جعفر علي آل توفيق، ضمن قائمة العلماء العشرة الأكثر تأثيراً على مستوى العالم. وآل توفيق الذي يعدّ واحدًا من أبرز وجوه الطّبّ والأبحاث الطبّيّة في المملكة والعالم، حلّ في المرتبة الثامنة عالميًّا في تخصّص الأمراض المعدية ضمن مجال الطبّ الباطنيّ، وهذا ما يدلّ على عمق التّأثير والجودة العالية لأعماله البحثيّة المنشورة.
وقد أشاد المشاركون والأهالي بالمستوى الذي كانت عليه الدّورة التي أسهمت بشكل ملحوظ في تحسين مهارات الطّلاب، وكان الحفل الختاميّ مميّزًا جدًّا، شارك فيه السيّد حسن النّمر، الذي ألقى كلمة توجيهيّة للطّلاب هنّأهم فيها على نجاحهم، مؤكّدًا أنّ القرآن الكريم وسيلة نجاح في الدّنيا والآخرة، كذلك قدّم النّمر تهنئته للقائمين على الدّورة والرّاعين لها.
وسلّط الرّاشد الضّوء على سمات الفرد الشّخصيّة التي تتشّكل في السّنوات الخمس الأولى من عمره، كما تطرّق إلى ما يؤدّي إليه التّواصل الفعّال داخل الأسرة، من خلال صنع أجواء إيجابيّة وبثّ روح حيويّة، ونشر مفاهيم التّقدير والاحترام، مع تأكيده على أنه لا ينبغي التّعاطي مع الأطفال وكأنّهم منزوعون من الأحاسيس والمشاعر.
وقال السّالم إنّه لا ينبغي تشكيل كلّ شيء في الإصدارات، إلّا ما يلزم فقط، بغية عدم إساءة فهم بعض المعاني، وإلّا يصبح الأمر لزوم ما لا يلزم، وأشار إلى أنّه وقع في الخطأ حين إصداره كتابه "يوميّات من أدب الرّحلات" علمًا بأنّه عمد إلى تشكيله ومراجعته مع متخصّصين في اللّغة، لكن حين أبصر النّور ظهرت بعض السّقطات.
احتفلت المنطقة بعيد الفطر المبارك، مزدانة بأضواء من الرّحمة العميمة الخالصة، بعد انقضاء شهر رمضان الكريم، فلبست الأسواق والحارات والأزقّة في البلدات والمدن المختلفة، أجمل حلّة مفعمة بالبهجة والسّرور، وعمّت فيها الحياة تنبض بأشكالها المختلفة، وراح النّاس يهنّؤن بعضهم البعض، في مساحة من التّلاقي والألفة والمحبّة والمودّة، مـجسّدين صورة من صور الجمال الإنسانيّ والاجتماعيّ.
اللَّهُمَّ إِنَّا نَتُوبُ إِلَيْكَ فِي يَوْمِ فِطْرِنَا الَّذِي جَعَلْتَهُ لِلْمُؤْمِنِينَ عِيداً وسُرُوراً، ولِأَهْلِ مِلَّتِكَ مَجْمَعاً ومُحْتَشَداً، مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ أَذْنَبْنَاهُ، أَوْ سُوءٍ أَسْلَفْنَاهُ، أَوْ خَاطِرِ شَرٍّ أَضْمَرْنَاهُ، تَوْبَةَ مَنْ لَا يَنْطَوِي عَلَى رُجُوعٍ إِلَى ذَنْبٍ، ولَا يَعُودُ بَعْدَهَا فِي خَطِيئَةٍ، تَوْبَةً نَصُوحاً خَلَصَتْ مِنَ الشَّكِّ والِارْتِيَابِ، فَتَقَبَّلْهَا مِنَّا، وارْضَ عَنَّا، وثَبِّتْنَا عَلَيْهَا.
أحيت مؤخرًا بلدة سنابس في جزيرة تاروت تقليدها السّنويّ الأصيل في وداع شهر رمضان المبارك، وذلك من خلال إقامة فعاليّة المسحّر الذي جال في الأحياء والأرجاء صادحًا بملء صوته بالأدعية والابتهالات والأهازيج التي تعبّر عن معاني التّعلّق بشهر رمضان المبارك، بعبارات ملؤها الشّوق للتّوفيق بصيامه من جديد، تحت ظلّ الرّحمة الإلهيّة.
السيد محمد حسين الطبطبائي
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ محمد هادي معرفة
عدنان الحاجي
السيد جعفر مرتضى
محمد رضا اللواتي
السيد عباس نور الدين
الشيخ محمد صنقور
السيد علي عباس الموسوي
د. سيد جاسم العلوي
حسين حسن آل جامع
الشيخ علي الجشي
عبدالله طاهر المعيبد
حبيب المعاتيق
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
قصة أصحاب الكهف في القرآن
إحياء الموسم الحسيني... حياة
دقائق في القرآن هي روائع في التعبير (6)
الفجوة بين عمر الدماغ الزمني والبيولوجي وتأثيرها على التفكير والذاكرة
الحالة العامة في معسكر الأعداء (2)
زكي السالم: جرّب أن تكون اللّغة آخر همّك
الصبر والثبات في أيام الشدّة
سؤال عن أخلاق مرحلة (ما بعد الإنسانية)
كيف نواجه الأزمات والابتلاءات؟
رحلة إلى بلاد الألف ملّة