حدّثنا قائلًا: " ممكن لبعض الظروف أو التباطئ في الانطلاق في إنتاج الأعمال أو الخوف من أنك لست بالمستوى المطلوب لإنتاج أعمال كبيرة أن تكون سبب وقوف شخص فقط يتفرج ويتحسر بأنه لا يستطيع إخراج أفكاره للعالم، ولكن رأيت أن التحرك بأقل مجهود وأبسط المعدات خير من التفرج".
للشعر مكانة خاصة في عالم الجمال، فالشاعر المبدع هو الذي ينتج الجمال في كلماته وقصائده، وبهذا يكون قد اكتسب حالة فنية وإنسانية مبتعدًا عن كل مشاكل العالم وتحقق له وللقارئ أو للمستمع توازن كبير بين سعة الحياة بما فيها من مفردات وتجارب وقدرات وبين ما هو موجود في الطبيعة من جمال في ذاتها .
كما في كل عام يتوافد ملايين الزوار من شتى بقاع الأرض في ذكرى أربعين سيد الشهداء (ع) إلى البقعة المقدسة في كربلاء مجددين تعلقهم وانتماءهم ووفاءهم لصاحب الذكرى سبط رسول الله (ص). هذه الزيارة المقدسة والمباركة والتي ذكرت في الكثير من الروايات سيما عند أهل البيت (ع)،
في كل عام ينتظر عشاق الإمام الحسين (ع) أحدث اللطميات التي تحاكي عشقهم وولاءهم وتعلقهم بسيد الشهداء وبآل بيته وأصحابه الأطهار، فلا يمكن لأحد أن ينكر الحضور الهام والكبير للرادود الحسيني في الأذهان وتأثيره بالموالين من خلال حُسن اختيار الشعر والألحان بما يخدم الرسالة الكربلائية.
هي لحظة تجلي الإرادة الالهية المباركة، في هذه الليلة تبدل الأقدار وتوزع الأرزاق فهي ليلة إنزال القضاء والقدر وإبرامه، وهي ليلة تجلي الولاية التكوينية والتشريعية، ليلة القدر هي لحظة "كن" الإلهية.. حول فضائل وأهمية ليالي القدر أجرينا هذا الحوار مع سماحة الشيخ صالح شهاب:
ختم الله عزّ وجلّ الكتب السماوية بكتاب الله الخالد وحجته البالغة على الناس أجمعين "القرآن الكريم" الذي أنزله ليهدي به عباده إلى الصراط المستقيم، ففيه الرحمة وفيه المنهاج الكامل والشريعة التامة لحياة المسلمين، وفيه الروح والنور والشفاء وهو كتاب الحقّ : {وَبِالْحَقِّ أَنْزَلْناهُ وَبِالْحَقِّ نَزَلَ}...
مغمور
في رثاء الإمام الهادي
لكي لا تضجّ الملائكة!
دعاء الجميع للجميع
"ويسألونك عن الأسرار".. غوص في الأسرار الوجدانية والأخلاقية والروحية
كيف يُعرِّف القرآن نفسه؟
أنّى التفتّ فثمّ إسمكِ
"الصِّدِّيقة الكبرى".. المَفَاد والدِّلالة
الشيخ المطوع: صورة الزهراء في أطوارها الثلاثة
حبيب المعاتيق.. الآية الأحلى وألف عصفورٍ على فم القصيدة