قال تعالى في محكم كتابه:{شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ}.. هو شهر مليء بالخيرات والبركات، شهر رمضان شهر القرآن الكريم... هذا الشهر الذي تنتظره مدينة القطيف بكل أحيائها بشيبها وشبابها، بنسائها ورجالها لإحيائه عبر أمسيات قرآنية توارثتها الأجيال...
قال تعالى في محكم كتابه: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمْ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ". تأتي فريضة الصيام بأبعادها الفلسفية لصيانة الروح وتربيتها على التقوى في جميع المجالات، ولتعديل غرائز الإنسان وتقوية إرادته والتقرب أكثر من خالقه،
عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: "من أحيا ليلة النصف من شعبان لم يمت قلبه يوم تموت القلوب". وهي ليلة عظيمة الشأن ففيها ولادة نور الله على الأرض المصلح الكوني منجي البشرية قائم آل محمد الإمام الحجة (عج)، المنتظر في كثير من المذاهب والأديان،
مما لا شك فيه بأن التعليم في بلادنا العربية يحتاج إلى إعادة تقييم وتقويم، وإلى تغيير كبير في المناهج لا بل إلى نفضة ونهضة، وهذا ما ينادي به دائمًا رئيس قسم اللغة العربية في وزارة التعليم الكويتية الباحث والكاتب الأستاذ يوسف المحميد الذي يعتبر بأنه لا توجد رغبة حقيقية لدى الجهات المعنية في مجتمعاتنا العربية لإصلاح التعليم
يعتبر الفن بأنواعه المتعددة من رسم إلى نحت وتصوير وكتابة وغير ذلك أداة للتفاهم العالمي، له الأثر البالغ على الصعيد النفسي للأفراد فهو ينمي لدى الجيل الناشئ الحس الفني لا بل بالأحرى يصنع الذوق الفني، وهو من أساسيات رقي المجتمعات والابتكار..
عن رسول الله (ص): "شعبان شهري من صامَ يومًا من شهري وجبت له الجنّة"، لشهر شعبان مذاقٌ خاصّ فتفرح القلوب المؤمنة بقدومه وتستبشر به خيرًا، فهو شهر المنحة الربانية التي يهبها الله لأمة محمد (ص) فيه الكثير من الفضائل والمكرمات،
الشيخ علي آل محسن
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ محمد مصباح يزدي
الشيخ علي المشكيني
الشيخ محمد هادي معرفة
الشيخ جعفر السبحاني
محمد رضا اللواتي