كيف لنا أن نعثر إذاً عن معنى العلمانية في حقل الاستعمال، أي في محال الاختبار، حيث لا ينفصل ما هو متصوّر بالذهن عما هو محصَّلٌ في الواقع؟
إلام َ كل تلك الضوضاء التي لم تنته إلى مستقر في التعرُّف إلى العَلمانية؟
ولو عُدنا إلى أزمنة الحداثة وما بعدها، لكان لنا ما لا حَصْر له مِن الأمثلة. وفي هذا المقام سنمرّ على ثلاثة، يحكي كلّ واحد منها كيف جرى انتزاع المفاهيم الكبرى من المشهد التّفصيلي
لمَّا اختصر إيمانويل كانط مشروعه الفلسفي رائياً أن مهمته العظمى تكمن في تحويل الفلسفة إلى علم،
لو أنّ لنا من توصيفٍ يوَحِّد معنى الاستشراق بعد ارتحالٍ مديدٍ من الإجراءات التفسيريّة،
تدعو هذه المقالة إلى استئناف الكلام عن الاستشراق، بمفاهيمه واختباراته القديمة والمستحدثة. و«الذريعة المعرفية» التي تحملنا إلى مقصد كهذا، تعود إلى دواعٍ أربعة:
لمّا وضع المؤرّخ وعالم الاجتماع الفرنسي مكسيم رودنسون كتابه المعروف (جاذبيّة الإسلام) في ستينيّات القرن الفائت
جرى سؤالُ الدّين على لسان الغرب مجرى خطاب الحداثة برمّته.
ليس ثمة ما يدعو الى الاستغراب، حين يُرى إلى حداثة الغرب وهي تنتقل بلا رويَّة من تقديس العقل إلى تقديس الشيء الذي صنعه العقل. هذه الفَرَضية موصولة بالتساؤل عن مآل حضارة استهلت رحلتها بعبادة العقل المحض
مملكة الإنسان الكامل.. إلهية مرتبة الوليّ هي مرتبة الإنسان الكامل الذي هو ملك العالم التكوينيّ. لكنّ مملكته لا علاقة لها بالاعتبارات السياسية الظرفية والعارضة، ولا بالنصر السياسيّ الزائل
الفرضيّة التي ابتنينا عليها هذا المسعى تقوم على مبدأ الثبوت والإثبات في مقاربة مفهوم الولاية، وذلك بمقتضى أصلٍ عقَديّ قوامه: «لا بدّ من وجود حجّةٍ لله تعالى في كلّ زمان».
في الجغرافيا الثقافية لحداثة الغرب، كانت ثنائية المقدس والدنيوي أساس الجدل الذي لم ينتهِ إلى قرار في الفضاءين العلماني واللاهوتي معاً.
الشيخ علي آل محسن
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ محمد مصباح يزدي
الشيخ علي المشكيني
الشيخ محمد هادي معرفة
الشيخ جعفر السبحاني
محمد رضا اللواتي
جاسم الصحيح
الشيخ علي بن عبدالله الفَرَج
عبد الله علي الأقزم
عبد الكريم بن مبارك آل زرع
حبيب المعاتيق
أحمد الماجد
خطبة استقبال شهر رمضان بأداء مهدي سهوان
أنواع الصائمين
حِكَمُ الصوم وآدابه
لماذا جاء القرآن بالامثال؟
رمضان شهر الله
الإمهال والإملاء على المسلم والكافر
الخطيب قمبر يحيي ميلاد الأمير في مسجد الخضر
نصوص أهل البيت (ع) في تحريف القرآن
هل كفّر عليّاً أحداً ممّن قاتله؟
ما تبت منك