هذه الآية تريد أن تقول: إنّ القاعدة المذكورة هي قاعدة كليّة، وكلّ إنسان يرتكب أيّ نوع من أنواع الذّنوب والزّلّات، إذا تاب وعمل صالـحًا، فإنّ طريق الرّجوع إلى الله تعالى يكون مشرّعًا أمامه، وإنّ الله تعالى بحكم رأفته ورحمته سوف يقبله ويتعامل معه.
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد محمد باقر الحكيم
الشيخ فوزي آل سيف
السيد محمد حسين الطبطبائي
عدنان الحاجي
السيد عباس نور الدين
حيدر حب الله
الشيخ شفيق جرادي
الشيخ محمد صنقور
الشيخ محمد هادي معرفة
حسين حسن آل جامع
عبدالله طاهر المعيبد
جاسم بن محمد بن عساكر
فريد عبد الله النمر
الشيخ علي الجشي
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان
عبد الوهّاب أبو زيد
الشيخ فرج العمران
أحمد الماجد