هذه الآية تريد أن تقول: إنّ القاعدة المذكورة هي قاعدة كليّة، وكلّ إنسان يرتكب أيّ نوع من أنواع الذّنوب والزّلّات، إذا تاب وعمل صالـحًا، فإنّ طريق الرّجوع إلى الله تعالى يكون مشرّعًا أمامه، وإنّ الله تعالى بحكم رأفته ورحمته سوف يقبله ويتعامل معه.
الأستاذ عبد الوهاب حسين
محمود حيدر
الدكتور محمد حسين علي الصغير
الشيخ جعفر السبحاني
السيد عادل العلوي
عدنان الحاجي
السيد محمد حسين الطبطبائي
الشيخ محمد صنقور
السيد عباس نور الدين
السيد محمد حسين الطهراني
الشيخ علي الجشي
حسين حسن آل جامع
الشيخ عبد الحميد المرهون
ناجي حرابة
عبدالله طاهر المعيبد
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
ياسر آل غريب