صاحب العلم والعمل الإحيائي هو لا يتغير، حتّى نحن نقوم بأفعال معيّنة لكي نحييه، لأن فكره يتجاوز حدود الأديان والزّمان والمكان، هو يعطي لكل شيء حياة، والحياة كما تعرفون يعتري فيها الموت الأمور المادّيّة، ولذلك يقول الله سبحانه وتعالى في هؤلاء الإحيائيين: "ومن أحياها فقد أحيا النّاس جميعًا".
لقد كان ابن أبي جمهور الأحسائيّ على معرفة ودراية كاملة بالتّيّارات المذهبيّة في شرق العالم الإسلاميّ منذ الهجمة المغوليّة وما بعدها، ويمكن لنا الوقوف على هذه الحقيقة من خلال الأقوال المتعدّدة التي ينقلها عنه أقطاب هذه التّيّارات المذهبيّة
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد محمد باقر الحكيم
الشيخ فوزي آل سيف
السيد محمد حسين الطبطبائي
عدنان الحاجي
السيد عباس نور الدين
حيدر حب الله
الشيخ شفيق جرادي
الشيخ محمد صنقور
الشيخ محمد هادي معرفة
حسين حسن آل جامع
عبدالله طاهر المعيبد
جاسم بن محمد بن عساكر
فريد عبد الله النمر
الشيخ علي الجشي
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان
عبد الوهّاب أبو زيد
الشيخ فرج العمران
أحمد الماجد