• الرئيسية
  • متابعات
  • مقالات
  • فجر الجمعة
  • صدى القوافي
  • علمٌ وفكر
  • قرآنيات
  • من التاريخ
  • قراءة في كتاب
  • صدر حديثاً
  • للمزيد
    • مركز ارتقاء
    • لقاءات
    • ذاكرة الأرشيف

الحرص على‏ تأمين الحرية والأمن‏ في القرآن الكريم

ومن الأهداف المهمّة لبعثة الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله هي القضاء على الأسر والقيود والاغلال إذ يقول سبحانه: {وَيَضَعُ عَنهُم إصْرَهُم وَالأغلَالَ الَّتِى كَانَت عَلَيهِم}. (الأعراف/ 157) وفي موضع آخر يخاطب المؤمنين بقوله: {يَا عِبَادِىَ الَّذِينَ آمَنُوا إنَّ أرْضِى وَاسِعَةٌ فَإيَّاىَ فَاعبُدُونِ}. (العنكبوت/ 56)

معنى (رعد) في القرآن الكريم

{أَوْ كَصَيِّبٍ مِنَ السَّمَاءِ فِيهِ ظُلُمَاتٌ وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ} [البقرة : 19] ففي السحاب وتراكم النجار يتحصّل أوّلاً ظلمات ثمّ يتحقّق الاصطكاك قهرا فيحصل الرعد، ثمّ - توجد القوّة الكهربائيّة الظاهرة الشديدة، ثم يتراءى النور. وهذا الترتيب والتراخي: إنّما هو بالتقدّم الوقوعي وهو أدقّ من الزماني.

نوازع وميول الأخلاقيات

وتعتبر النوازع طبيعية، أو طبعًا داخليًّا للإنسان فيها قابليات مفتوحة على الخير أو الشر، على القصدية والهدفية، أو اللهو واللعب، على الصدقية، أو التردد والتشكك بكل شيء، بما في ذلك علاقة الإنسان بربه ونفسه والتزاماته. وتتعمق هذه النزعات بفعل الإجراء الذي يمارسه الإنسان في يومياته وحياته، وفهمه لمحيطه التاريخي والثقافي والمعيشي، ونظرته، بل ميوله اتجاه اللحظة، وجواذب الدنيا التي تحرّك فيه أهواءً أو شهوات ورغبات.

حقّانية المثنّى كمبدأ أنطولوجي (1)

لدى الكلام على حقَّانيَّة الموجود الأول – بما هو المبدأ الذي منه كانت وتبدَّت سائر الموجودات - ينبسطُ منفسحٌ مُفارقٌ لا تبقى فيه المكابدة الميتافيزيقيَّة على سيرتها الأولى. فلئن رأينا إلى هذا الموجود بوصفه مبدأً مؤسِّسًا لسلسلة الموجودات كلِّها، نكون رسمنا أفقًا للتعرُّف على مَشكلٍ أنطولوجيٍّ أفضى إلى اعتلالاتٍ تكوينيَّةٍ عميقةٍ ومديدة في عالم الميتافيزيقا.

المذهب التربوي الإنساني

لا شك أن التعاليم الإسلامية قائمة على أساس حفظ الجسم ونموه وسلامته، وإن سبب تحريم كثير من الأمور هو ضررها على البدن. وإحدى المسلمات وبديهيات الفقه: إن كثيراً من الأمور حرمت لأنها مضرة لجسم الإنسان. وهناك أصل عام لدى الفقهاء وهو لو أحرز ضرر شيء على جسم الإنسان ـ وإن لم يوجد دليل من القرآن والسنة عليه ـ فإنه حرام قطعاً.

دماغ كلّ منّا لا يتحدث اللّغة العصبيّة نفسها، لكنّه يشترك مع أدمغة النّاس في إدراك المدخلات الحّسيّة وتفسيرها

كل صورة نراها وكل صوت نسمعه (المدخلات الحسية) يشفّر في الدماغ، وذلك من خلال تنشيط وحدات معالجة دقيقة تُسمّى الخلايا العصبية، التي تُشكل شبكة معالجة عصبية في الدماغ - أي أن كل ما نراه أو نسمعه يُترجم إلى نشاط دماغي يمكّننا من إدراكه حسيًّا

أحمد آل سعيد: لا للتّنمّر بين الأطفال

نشر مؤخرًا الاختصاصيّ النّفسيّ أحمد آل سعيد عبر حسابه على الإنستغرام، مقطعًا تربويًّا قصيرًا بعنوان: (لا للتّنمّر بين الأطفال) قائلاً إنّ لدى الأطفال حاجة ملحّة للتّعبير عمّا في دواخلهم من مشاعر مكبوتة جرّاء ما يتعرّضون له من تنمّر، مؤكّدًا أنّ هذا التّنمرّ يمتد أبعد من تنمّر الأقران في المدرسة، ليصل إلى الأقارب والوالدين داخل الأسرة نفسها في بعض الأحيان.

اطمئنان

خلال مشاركته في الأمسية الشّعريّة التي نظّمتها (تمائم أدبيّة) بعنوان: (قصائد ورديّة) ألقى الشّاعر حبيب المعاتيق قصيدة بعنوان: (اطمئنان) مخاطبًا فيها كلّ من يقف في وجه مرض السّرطان بثبات، ومن يجعل من الألم طريقًا للأمل، ولا يعرف الاستسلام، فقال: الواضح أنّي العاجز، أن أتبوّأ في هذه البقعة دور النّاصح، والواضح أنّ الواثق أنت، وأنّي ما بين تلألؤ عينيك وبسمة ثغرك، ذاك المرتبك الواضح

متابعات

أحمد آل سعيد: لا للتّنمّر بين الأطفال

نشر مؤخرًا الاختصاصيّ النّفسيّ أحمد آل سعيد عبر حسابه على الإنستغرام، مقطعًا تربويًّا قصيرًا بعنوان: (لا للتّنمّر بين الأطفال) قائلاً إنّ لدى الأطفال حاجة ملحّة للتّعبير عمّا في دواخلهم من مشاعر مكبوتة جرّاء ما يتعرّضون له من تنمّر، مؤكّدًا أنّ هذا التّنمرّ يمتد أبعد من تنمّر الأقران في المدرسة، ليصل إلى الأقارب والوالدين داخل الأسرة نفسها في بعض الأحيان.

آل سعيد: لا تفاقموا مشكلات المراهقين

زكي السالم: حين تُتخم بالمصطلحات والاستعراض الأجوف

آل سعيد يطرح قاعدة بسيطة فعّالة لدفع القلق والتّوتّر

مقالات

نوازع وميول الأخلاقيات

وتعتبر النوازع طبيعية، أو طبعًا داخليًّا للإنسان فيها قابليات مفتوحة على الخير أو الشر، على القصدية والهدفية، أو اللهو واللعب، على الصدقية، أو التردد والتشكك بكل شيء، بما في ذلك علاقة الإنسان بربه ونفسه والتزاماته. وتتعمق هذه النزعات بفعل الإجراء الذي يمارسه الإنسان في يومياته وحياته، وفهمه لمحيطه التاريخي والثقافي والمعيشي، ونظرته، بل ميوله اتجاه اللحظة، وجواذب الدنيا التي تحرّك فيه أهواءً أو شهوات ورغبات.

المذهب التربوي الإنساني

حقيقة التوكّل

أصول التعامل الناجح مع الوالدين

فجر الجمعة

الشيخ عبد الله النمر: المنهج القويم معيار السلامة

تتناول الخطبة نقدًا للفكر الوضعي التجريبي، وتبيّن مخاطره حين يُؤخذ كمرجعية حصرية للمعرفة، من دون الاعتراف بالبعد الروحي والغيبي الذي يُشكّل جزءًا جوهريًّا من الكيان الإنساني. وتعرض الخطبة موقف أهل البيت (ع) من المعارف، وتدعو إلى التمسك بمنهجهم كسبيل للنجاة.

الشيخ عبد الجليل الزاكي: شرف المؤمن بقيام الليل

الشيخ محمد علي الأحمد: الإنسان في حالتي النعمة والنقمة

الشيخ عبد الجليل بن سعد: نفسٌ بألفِ شخصية!

صدى القوافي

اطمئنان

خلال مشاركته في الأمسية الشّعريّة التي نظّمتها (تمائم أدبيّة) بعنوان: (قصائد ورديّة) ألقى الشّاعر حبيب المعاتيق قصيدة بعنوان: (اطمئنان) مخاطبًا فيها كلّ من يقف في وجه مرض السّرطان بثبات، ومن يجعل من الألم طريقًا للأمل، ولا يعرف الاستسلام، فقال: الواضح أنّي العاجز، أن أتبوّأ في هذه البقعة دور النّاصح، والواضح أنّ الواثق أنت، وأنّي ما بين تلألؤ عينيك وبسمة ثغرك، ذاك المرتبك الواضح

على ذراعيكِ نبتت مَدينة

الحوراء زينب: قبلة أرواح المشتاقين

السيدة زينب: بهاء من ملكوت الطّفّ

علمٌ وفكر

حقّانية المثنّى كمبدأ أنطولوجي (1)

لدى الكلام على حقَّانيَّة الموجود الأول – بما هو المبدأ الذي منه كانت وتبدَّت سائر الموجودات - ينبسطُ منفسحٌ مُفارقٌ لا تبقى فيه المكابدة الميتافيزيقيَّة على سيرتها الأولى. فلئن رأينا إلى هذا الموجود بوصفه مبدأً مؤسِّسًا لسلسلة الموجودات كلِّها، نكون رسمنا أفقًا للتعرُّف على مَشكلٍ أنطولوجيٍّ أفضى إلى اعتلالاتٍ تكوينيَّةٍ عميقةٍ ومديدة في عالم الميتافيزيقا.

دماغ كلّ منّا لا يتحدث اللّغة العصبيّة نفسها، لكنّه يشترك مع أدمغة النّاس في إدراك المدخلات الحّسيّة وتفسيرها

طلاء شفّاف لتحويل النوافذ إلى ألواح شمسية بشكل غير مرئي

ظاهرة الباريدوليا: لماذا نتوهم رؤية وجوه على الأشياء وما هي تطبيقاتها العمليّة الممكنة؟

قرآنيات

الحرص على‏ تأمين الحرية والأمن‏ في القرآن الكريم

ومن الأهداف المهمّة لبعثة الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله هي القضاء على الأسر والقيود والاغلال إذ يقول سبحانه: {وَيَضَعُ عَنهُم إصْرَهُم وَالأغلَالَ الَّتِى كَانَت عَلَيهِم}. (الأعراف/ 157) وفي موضع آخر يخاطب المؤمنين بقوله: {يَا عِبَادِىَ الَّذِينَ آمَنُوا إنَّ أرْضِى وَاسِعَةٌ فَإيَّاىَ فَاعبُدُونِ}. (العنكبوت/ 56)

معنى (رعد) في القرآن الكريم

الحق والباطل: ماء راسخ وزبد يزول

معنى (أمس) في القرآن الكريم

من التاريخ

بماذا كان يدين النّبيّ (ص) قبل البعثة؟

إنّ إيمان النّبيّ (ص) وتوحيده قبل بعثته يعتبر من المسلّمات؛ ولكن يبقى أنّهم قد اختلفوا في أنّه (ص) هل كان متعبّداً بشرع أحدٍ من الأنبياء قبله أو لا؟ فهل هو متعبّد بشرع نوح، أو إبراهيم، أو عيسى، أو بما ثبت أنّه شرع، أو لم يكن متعبّداً بشرع أحدٍ؟ ذهب إلى كلٍّ فريقٌ، وتوقّف في ذلك بعض، منهم عبدالجبّار والغزّالي والسيّد المرتضى .

قرآن المسلمين وتحريف التّوراة والإنجيل!

إستراتيجية الكوفة في خلافة علي(ع) (2)

إستراتيجية الكوفة في خلافة علي(ع) (1)

قراءة في كتاب

تفسير المحيط الأعظم والبحر الخِضَمّ

وعلى أيّ حال لم تكن الدقّة المنهجيّة سوى واحدة من جملة مزايا شكّلت الشخصية العارفة بالآيات البيّنات لدى المؤلّف. فإلى زهده وتواضعه وإلمامه العميق بالحكمة الإلهية والعرفان والفقه والتأويل، كانت له إمكاناته الخلاّقة على الجمع بين جوهر التشيّع وجوهر العرفان بقسمَيه النظري والعملي.

بغداد في تدوينات المعتزلي الأخير

(تهذيبُ الأحكام) لشيخ الطّائفة، أبي جعفر الطّوسيّ

مع الشيعة في عقائدهم

صدر حديثاً

ثلاثة كتب جديدة للدكتور علي الدرورة

الكتاب الأوّل الذي حمل العنوان: (فيض الأحاسيس، أقوال وكلمات حول الشّعر) استعرض فيه الدّرورة نظرته التّأمّليّة في الشّعر، أمّا الكّتاب الثاني الذي حمل العنوان: (علي الدّرورة في الكتب والدّراسات النّقديّة) فقدّمه الدّروره كدراسة توثق الفترة بين العام 2008 حتى العام 2025، راصدًا فيه ما تناول سيرته وإنجازاته

(اكتب خطّة حياتك خطوة بخطوة) باكورة أعمال الدّكتورة إيمان المعلّم

(المعتزلي الأخير وسقوط بغداد) جديد الكاتب محمّد الخبّاز

(كيمياء الذات) جديد الدكتور تركي مكي العجيان

لقاءات

أحمد آل قريش: هناك رابط عجيب بين الموسيقى والتّعليق الصّوتيّ

هو نبرات صوتيّة أو نغمات تخرج من الحنجرة بشكل معيّن وبلون معيّن مناسب في مجاله لصناعة أداء مناسب للمستمع، وكما الموسيقى، فإذا عُزفت بشكل احترافيّ شعر المستمع بالارتياح، وكذلك إذا أدّى المعلّق بشكل صحيح سليم احترافيّ، أثّر في المستمع

الشّيخ علي الفرج: الإحياء النّبوي من أجلى المصاديق التّوعويّة

أمين العالي: الشّعر عصارة الرّوح

حسين آل هاشم: أركّز على إبراز الهويّة الثّقافيّة وتعزيزها

الكتاب

  • الحرص على‏ تأمين الحرية والأمن‏ في القرآن الكريم

    الشيخ ناصر مكارم الشيرازي

  • معنى (رعد) في القرآن الكريم

    الشيخ حسن المصطفوي

  • نوازع وميول الأخلاقيات

    الشيخ شفيق جرادي

  • حقّانية المثنّى كمبدأ أنطولوجي (1)

    محمود حيدر

  • المذهب التربوي الإنساني

    الشهيد مرتضى مطهري

  • دماغ كلّ منّا لا يتحدث اللّغة العصبيّة نفسها، لكنّه يشترك مع أدمغة النّاس في إدراك المدخلات الحّسيّة وتفسيرها

    عدنان الحاجي

  • الحق والباطل: ماء راسخ وزبد يزول

    الشيخ جعفر السبحاني

  • أصول التعامل الناجح مع الوالدين

    السيد عباس نور الدين

  • {حَتَّى إِذَا اسْتَيْئَسَ الرُّسُلُ..} كيف يُنسب اليأس للرسُل؟

    الشيخ محمد صنقور

  • أَمَرْنا مُتْرَفِيها!

    الشيخ محمد جواد مغنية

الشعراء

  • اطمئنان

    حبيب المعاتيق

  • الحوراء زينب: قبلة أرواح المشتاقين

    حسين حسن آل جامع

  • أيقونة في ذرى العرش

    فريد عبد الله النمر

  • سأحمل للإنسان لهفته

    عبدالله طاهر المعيبد

  • خارطةُ الحَنين

    ناجي حرابة

  • هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال

    أحمد الرويعي

  • وقف الزّمان

    حسين آل سهوان

  • سجود القيد في محراب العشق

    أسمهان آل تراب

  • رَجْعٌ على جدار القصر

    أحمد الماجد

  • خذني

    علي النمر

إنفوغراف

آخر المواضيع

  • الحرص على‏ تأمين الحرية والأمن‏ في القرآن الكريم

  • معنى (رعد) في القرآن الكريم

  • نوازع وميول الأخلاقيات

  • حقّانية المثنّى كمبدأ أنطولوجي (1)

  • المذهب التربوي الإنساني

  • دماغ كلّ منّا لا يتحدث اللّغة العصبيّة نفسها، لكنّه يشترك مع أدمغة النّاس في إدراك المدخلات الحّسيّة وتفسيرها

  • أحمد آل سعيد: لا للتّنمّر بين الأطفال

  • اطمئنان

  • حقيقة التوكّل

  • الحق والباطل: ماء راسخ وزبد يزول

فيديو

صور