
الشيخ علي رضا بناهيان
بمجرّد أن كان الوالدان مصلّين، هل يصبح الولد مصلّيا؟
وهل إذا قاما ببضعة أعمال صالحة أياً كانت يكفي ذلك ليتّسم الأولاد بشخصية بارزة؟
أهمّ عامل في تربية الطفل ما الذي يجب أن يفعله الوالدان ليربّوا أولادَهم تربية حسنة؟
أي الأعمال الصالحة أهم وأي الأعمال السيئة أهمّ؟
ما الفرق بيننا وبين المهندس المعمار؟
نحن هكذا نقول نقول: يحتاج البيت إلى حديد إلى خشب إلى زجاج إلى أسلاك الكهرباء إلى بلاط أما المعمار فماذا يقول؟
يقول: اصطَبِر لأبيّن لك ترتيبها الأول كذا ثمّ كذا.. انظر إنه معمار وخبير بمهنته! فالآن نحن نريد أن نهندس قليلاً عملية تربية الطفل ونحدّد ذات الأولويّة من المفاهيم ليس كل عمل حسن له أثر حسن على الأطفال كما أنه ليس كلّ عمل سيئ له أثر مدمّر على الأطفال.
طيّب، أي عمل وسلوك حسن يترك أثرًا حسنًا على الأطفال؟
العامل الأصلي والأوّلي ما هو؟
أن تصادق طفلك؟..
كلا ليس هذا، هو ذاك العمل الحسن الرئيس الذي يصيّر الطفل صالحاً بعضهم ـ ولأنه متديّن ـ يقول: الصلاة كلا! ليس كذلك أصلاً! فليست الصلاة هي أول عمل صالح إذا فعله الوالدان صَلُح الأطفال تعال لأريك ما أكثر الآباء والأمهات المصلّين بل المواظبين على أوقات الصلاة وأولادهم خرجوا عن الطريق ما هو أهمّ سلوك الوالدين المؤثّر على الأطفال؟
الصبر وتحمّل المصاعب تحمل المصاعب هو نفس الصبر الآباء والأمهات الذين يعجزون عن تحمل المصاعب يُفسدون أولادَهم الأمهات المحترمات!
إذا غضبن فلا يُطلقن الكلامَ على عواهنه! فإن الطفل يدرك ذلك!
حزنت ماما ولكنها تبتسم وتقول: لا بأس فحينما يرى الطفلُ صبر ماما، يكبر عشر سنين فوراً يخرج من طفولته ولعلّ والدين متديّنين جدًّا جدًّا.
ولكن إذا غضب أحدهما ينفجر بالسباب أمام طفله تَصَبَّر دقيقةً يا هذا فإن طفلك يَتَحطّم ـ
لا يتحطّم بعيب واحد منّي ـ بل يتحطّم بهذا العيب الواحد نفسه ولا يصلح بباقي محاسنك! دعني أقُل لك هذه لا عيب كالجَزَع ولا حُسنَ كالصبر الأمر الذي هو أهمّ عامل في تربية الولد هو القضاء على أهم عامل في سوء تربية الإنسان وهو تحمّل المشاكل.
لقد قدّم الله تعالى في القرآن الصبرَ على الصلاةِ تكراراً (وَاسْتَعينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاة).
أمثلة من النعم المعنوية والباطنية في القرآن الكريم
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
باسم الله دائمًا وأبدًا
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
لا تستسلم وحقّق أهدافك
عبدالعزيز آل زايد
مؤقّتات خفيّة في الدماغ تتحكّم في الاحتفاظ بالذّاكرة أو نسيانها
عدنان الحاجي
أيّ نوع من المربّين أنت؟
السيد عباس نور الدين
كيف تعامل أمير المؤمنين (ع) مع التاريخ في مجال تعليمه السياسي؟ (3)
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
معنى (هنأ) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
المنّ يزيل الأجر
الشيخ محمد مصباح يزدي
الحداثة الفائضة في غربتها الأخلاقية
محمود حيدر
أريد أن يكون ولدي مصلّيًا، ماذا أصنع؟
الشيخ علي رضا بناهيان
السيّدة الزهراء: صلوات سدرة المنتهى
حسين حسن آل جامع
الصّاعدون كثيرًا
حبيب المعاتيق
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
(مشكاة العظمة.. الأمين الهادي والهداة من آله) كتاب للشّيخ باقر أبو خمسين
زكي السالم: (كيف تفصّل قصيدتك على مقاس المسابقات)
أمثلة من النعم المعنوية والباطنية في القرآن الكريم
باسم الله دائمًا وأبدًا
اختبار غير جراحي للكشف عن الخلايا السرطانية وتحديد موقعها
أمسية أدبيّة لغويّة بعنوان: جمال التراكيب البلاغية، رحلة في أسرار اللغة
لا تستسلم وحقّق أهدافك
مؤقّتات خفيّة في الدماغ تتحكّم في الاحتفاظ بالذّاكرة أو نسيانها
أيّ نوع من المربّين أنت؟
كيف تعامل أمير المؤمنين (ع) مع التاريخ في مجال تعليمه السياسي؟ (3)