كان واحدًا من أبرز خطباء المنبر الحسينيّ في سيهات، قدّم الكثير فوق أعواده، مؤدّيًا رسالة محمّد (ص) وآل بيته (ع)، ولم يقف عطاؤه عن حدّ التّدريس والمنبر والتّبليغ، بل تجاوز ذلك إلى حضور كبير في ميادين شتّى أبرزها في الشّأن الاجتماعيّ، إذ كان أحد المؤسّسين لمهرجان الزّواج الجماعيّ بسيهات
وأشار عمران إلى أنّ من يريد كتابة الرّواية عليه قراءة القصص، لأنّ القصّة تعّلم الكاتب أنّ كلّ كلمة مقصودة، وكلّ كلمة محسوبة عليه، قبل أن يقدّم مقارنة بين القصّة والشّعر من حيث كثافة الحضور في الأمسيات، مرجعًا سبب الازدحام على أمسيات الشّعر دون أمسيات القصص، إلى صعوبة كتابة القصّة وصعوبة الاستماع إليها، لأنّ ذائقة المجتمع العربيّ بشكل عامّ شعريّة ذات إيقاع.
وأكّد آل سعيد أنّ هذه الظّاهرة التي تعتمد الغوص في الألعاب الإلكترونيّة ومتابعة المحتوى السّريع، تؤدّي إلى تحفيز الجهاز العصبيّ بصورة عالية، وتشجّع على الحركة بشكل غير مسبوق، فطبيعة الألعاب والتّطبيقات التي ينسجم الأطفال معها، هي بالأساس مصمّمة لإثارة الحماس وسلب التّركيز كلّه بشكل آنيّ، ما يؤدّي لاحقًا بعد الانتهاء منها، إلى حركة عشوائيّة غير مضبوطة خارج أطر الشّاشات.
وتحدّثت السّماعيل حول روايتها قائلة إنّها محاولة لفهم الذّات من خلال مرايا مختلفة، مبيّنة أنّ التّأويل فعل حياة، وليس فقط مجرّد أداة للفهم، وأشارت إلى أنّ الرّواية تقدّم رحلة إنسانيّة مليئة بالتّساؤلات الكثيرة التي تخوض غمار الذّاكرة، وتشكّل حوارًا مع المعنى الذّاتيّ الدّاخليّ.
الحفل الذي حمل العنوان: (تجربتي الأدبيّة، عقد من الزّمن في رئاسة نادي قوافي الأدبيّ) احتضنته قاعة المحاضرات بمقهى كوب كتاب، وشهد حضور عدد من الشّعراء والأدباء والمثقّفين، وقدّم له وأداره الشّاعر عبدالله المعيبد، لينطلق الوسميّ بإلقاء مجموعة من القصائد الوجدانيّة التي تفاعل معها الحاضرون إعجابًا وتقديرًا.
ويُعد الاستخدام الموثَّق للذكاء الاصطناعي في تفسير القرآن خطوة استراتيجية لحماية التراث العلمي ومواجهة التحريفات الفكرية في العصر الحديث، ونقطة تاريخية في مسار الأتمتة الذكية للعلوم الإسلامية والتحول الذكي للعلوم القرآنية، وذلك بعد أكثر من ثلاثة عقود من جهود مركز (نور) لتقديم خدمات تقنية للباحثين في التّفسير ضمن الحوزة العلمية وعموم المهتمين.
المحاضرة التي شهدت حضور عدد من المهتمّين بالشّأنينِ الأسريّ والتّربويّ، تألّفت من محاور عديدة هي: أبرز ملامح التّغيّرات في عصر الذّكاء الاصطناعيّ، وهل نحن على أعتاب ثورة اجتماعيّة جديدة؟ وأبرز مواصفات جيل Z وجيل ألفا، وتحدّيات الأسرة وملامح التّغيّرات في السّلوك، ومسؤوليّات الأسرة لمواجهة التّغيّرات، وكيف نسهم في ردم الفجوة بين الأجيال.
المحاضرة التي شهدت حضور عدد من المهتمّين بالشّأن الثّقافيّ، والحريصين على القراءة بكونها أساس كلّ بناء حضاريّ، انطلق خلالها الحسن مسلّطًا الضّوء على تراجع معدّلات القراءة على الصّعيدين المحلّيّ والعربيّ، قائلاً إنّ هناك أسبابًا كثيرة لذلك منها:كثرة الملهيات كالإنترنت والألعاب الإلكترونيّة،
الأمسية التي احتضنتها مزرعة المحمّديّة، قدّم لها وأدارها الشّاعر الأستاذ علي المسلمـي، وخلالها قدّم الشّاعران مجموعة من القصائد التي تفاعل معها الحاضرون، محلّقين في سماء من الإبداع الأحسائيّ، المظلَّلة بكلمات ومعانٍ طافحة بالصّفاء والوجدان، وفيها اتّحدت التّجربتان الشّعريّتان للشّاعرَينِ، اللّذَينِ عبّرا عن عمق الانتماء للمكان الذي احتضن القصائد بكلّ ما فيها من تجلٍّ إبداعيٍّ جميلٍ.
قدّم مؤخرًا الشّاعر زكي السّالم عبر وسائل التّواصل الاجتماعيّ، ومضة قرآنيّة بعنوان: (مترادفات الفعل (كظمَ) في القرآن الكريم) قال فيها إنّه وردت في القرآن ثلاث صيغ للفعل كظم: كاظم وكظيم ومكظوم، وجذر الفعل كظم هو حبس أو أمسك أو جمع الشيء، فنقول مثلاً: فلان كظم القربة أي أجاد إغلاقها
الظلمة من مخلوقات الله!
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
معنى قوله تعالى: {إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَى رَبِّكَ..}
الشيخ محمد صنقور
صفات الأيديولوجي؛ معاينة لرحلة الفاعل في ممارسة الأفكار (4)
محمود حيدر
القائم بالقسط
الشيخ علي رضا بناهيان
مناجاة الزاهدين(4): وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى
الشيخ محمد مصباح يزدي
معنى (قوس) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
في رحاب بقية الله: المهدي (عج) عِدْلُ القرآن
الشيخ معين دقيق العاملي
التّعاليم الصحيّة في القرآن الكريم
الشيخ جعفر السبحاني
لَا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ
الفيض الكاشاني
أمّ البنين: ملاذ قلوب المشتاقين
حسين حسن آل جامع
الصّاعدون كثيرًا
حبيب المعاتيق
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
ندوة للجاسم بعنوان: كيف يشكّل المال الأدب والفكر؟
الأكل في وقت متأخر من الليل ليس فكرة جيدة
الظلمة من مخلوقات الله!
معنى قوله تعالى: {إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَى رَبِّكَ..}
صفات الأيديولوجي؛ معاينة لرحلة الفاعل في ممارسة الأفكار (4)
القائم بالقسط
مناجاة الزاهدين(4): وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى
تدشين كتاب الرّاحلة سهام الخليفة (حريّة مكبّلة)
معنى (قوس) في القرآن الكريم
أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ