وفي القرآن الكريم نلتقي شواهد كثيرة على ولاية الله تعالى ورعايته لعباده المؤمنين في البأساء والضراء، وفي نوائب الحياة وشدائدها يقول تعالى مخاطباً رسوله(صلى الله عليه وآله) عندما رمى الكفار في معركة بدر بحفنة من التراب، وقال (صلى الله عليه وآله): شاهت الوجوه، فما بقي أحد من المشركين إلاّ ودخل التراب في عينه...
وعدا الولاية العامّة التي تعم الناس جميعاً بالتدبير والرعاية والتسديد والتيسير... هناك ولاية أخرى يخصّ الله تعالى بها المؤمنين الصالحين من عباده، يفرّج عنهم الكربات، وييسر لهم أمورهم، ويفتح لهم مغاليق الأمور ويهديهم صراطه المستقيم، ويمنع عنهم شياطين الجن والإنس، ويخصهم من رعايته وفضله وكرمه بما لم يعرفها غيرهم من الناس.
إيمان شمس الدين
الشيخ باقر القرشي
السيد محمد حسين الطهراني
الشيخ حسين الخشن
حيدر حب الله
عدنان الحاجي
الشيخ علي رضا بناهيان
السيد عباس نور الدين
الشيخ محمد مصباح يزدي
الشيخ محمد مهدي الآصفي
حبيب المعاتيق
حسين حسن آل جامع
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
عبدالله طاهر المعيبد
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
الشيخ علي الجشي
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
الشّيخ صالح آل إبراهيم: كيف تنقذ زواجك من الانهيار؟
التسارع والتباطؤ وإنتاج المعارف (4)
تحمّل المسؤوليّة، عنوان الحلقة الثّالثة من برنامج (قصّة اليوم)
ناصر الرّاشد: كيف يستمرّ الحبّ؟
من بحوث الإمام الرّضا (ع) العقائديّة (2)
الإمام الرضا (ع) والمواقف من النظام (2)
شيء من الحنين الرّضويّ
الإمام الرّضا: كعبة آمال المشتاقين
العلّة من وراء خلق الشّيطان والشّرّ
السّكينة والحياة السّعيدة