وهو استعظام نفسه لأجل ما يرى لها من صفة كمال، سواء كانت له تلك الصفة في الواقع أم لا. وسواء كانت صفة كمال في نفس الأمر أم لا، وقيل "هو إعظام النعمة والركون إليها مع نسيان إضافتها إلى المنعم" وهو قريب مما ذكر، ولا يعتبر في مفهومه رؤية نفسه فوق الغير في هذا الكمال وهذه النعمة، وبذلك يمتاز عن الكبر، إذ الكبر هو أن يرى لنفسه مزّية على غيره في صفة كمال،
العلم كله وإن كان كمالًا للنفس وسعادة، إلا أن فنونه متفاوتة في الشرافة والجمال ووجوب التحصيل وعدمه، فإن بعضها كالطب والهندسة والعروض والموسيقى وأمثالها، مما ترجع جل فائدته إلى الدنيا ولا يحصل بها مزيد بهجة وسعادة في العقبى، ولذا عدت من علوم الدنيا دون الآخرة، ولا يجب تحصيلها، وربما وجب تحصيل بعضها كفاية.
لا تعتبروا أنفسكم في غنىً عن الدعاء والإنابة إلى الله تعالى؛ ﴿ قُلْ مَا يَعْبَأُ بِكُمْ رَبِّي لَوْلَا دُعَاؤُكُمْ﴾ (الفرقان: 77). فالدعاء من أبواب نظر الله وعنايته بنا. والدعاء، الذي هو ارتباط الإنسان باللّه، هو بمعنى النداء؛ بأن ينادي الإنسان ربّه ويناجيه ويكلّمه. وعندما يدعو الإنسان ربّه قائلاً: "يا اللّه"، يعقبه: "لبّيك" من الباري سبحانه وتعالى.
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ جعفر السبحاني
الشيخ محمد صنقور
الشيخ فوزي آل سيف
عدنان الحاجي
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
الشيخ محمد مصباح يزدي
حيدر حب الله
الشيخ علي رضا بناهيان
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
أحمد الرويعي
أسمهان آل تراب
حسين حسن آل جامع
أحمد الماجد
فريد عبد الله النمر
علي النمر
حبيب المعاتيق
زهراء الشوكان
الشيخ علي الجشي
عبدالله طاهر المعيبد
زينب (والمصائب والأحزان) (1)
حقوق أهل البيت (عليهم السلام) في القرآن الكريم (4)
هكذا بلّغت زينب (ع) رسالة عاشوراء
السجَّاد (ع) هو مَن دفن الحسين (ع) (1)
قافلة السبايا في الكوفة بعد كربلاء (1)
الصّلاة برأس مقطوع
سجود القيد في محراب العشق
السلام على ابن سدرة المنتهى
هل هناك نوع من المياه المعبّأة أفضل من غيره؟
حقوق أهل البيت (عليهم السلام) في القرآن الكريم (3)