هناك عنصران يعتبران من لوازم الاعتقاد بخاتمية الإسلام وخلوده هما الأصالة والخلود. فالأول يؤكد على الحفاظ على الثوابت والقيم وأصالة التشريع والثاني يؤكد على ضرورة طرح الإسلام طرحًا آخذًا في الحسبان عنصري الزمان والمكان ليحافظ على خلود الإسلام بتشريعاته الأصيلة لكل أمة وجيل وزمن.
وقد كان للحديث عن حقوق المرأة أبعاد في غاية الخطورة؛ حيث جرى التعامل مع هذه الحقوق على أنها مادة خام يمكن تصنيعها وتحويلها إلى أدوات تتجاوز وظيفتها التقليدية (الدفاع عن المرأة وحريتها) إلى أدوات شديدة الفاعلية في ممارسة الدول الكبرى للإكراه السياسي والاقتصادي على الدول الأخرى؛
إن المحنة التي تعيشها أمتنا المعاصرة هي من أشد المحن التي تمر عليها , فبالإضافة إلى ضعفها وبعدها الشديد عن الإسلام وأصالته , جاء الفساد على كل مستوياته كنتيجة طبيعية لهذا البعد لينخر فيما تبقى من جسدها , وللأسف كان العضو الأبرز في هذا الإفساد هو المرأة ,
واحدة من خصائص وشرائط الظهور، هي مسألة "ظهور العدل بعد انتشار الظلم والجور". فقد ورد في الروايات أنَّ الإمام يظهر بعد أن تُملأ الأرض ظلماً وجوراً(1). ولكن يمكننا أن نرى هنا رؤية عاميّة أيضاً، وذلك بأن نتصوّر أنَّ مجرّد تبرّم الناس من الظلم أو وصول الجور إلى غايته، يكفي لتحقّق الفرج، ولا حاجة بعد لاستعداد الناس لـ"تقبّل العدالة".
أخذت تتبلور في العالم الغربي ومنذ القرن السابع عشر حركة باسم "حقوق الإنسان"، إلى جانب الحركتين العلمية والفلسفية. وانبرى الكتّاب والمفكرون في القرنين السابع عشر والثامن عشر إلى عرض أفكارهم في الأوساط الاجتماعية حول الحقوق الطبيعية والفطرية للإنسان والتي لا يمكن أن تُسلب منه...
الشيخ حسين مظاهري
السيد جعفر مرتضى
السيد عادل العلوي
الشيخ محمد صنقور
عدنان الحاجي
السيد محمد حسين الطبطبائي
الشيخ محمد هادي معرفة
د. سيد جاسم العلوي
السيد عباس نور الدين
الشيخ محمد جواد مغنية
حبيب المعاتيق
حسين حسن آل جامع
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
عبدالله طاهر المعيبد
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
الشيخ علي الجشي
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
بحث عن عالم البرزخ والنّفخ في الصّور والكوثر (1)
المعاهدات في الإسلام (1)
السّعادة حسن العاقبة
معنى: (ضَلَع الدَّين وبوارِ الأيِّم)
أكبر عيّنة مجرّات على الإطلاق على بعد أكثر من 12 مليار سنة ضوئيّة
حقيقة التأويل في القرآن الكريم (2)
العرش والكرسيّ (2)
إنتروبيا الجاذبية والشروط الابتدائية الخاصة في لحظة الانفجار الكونيّ العظيم (2)
حبيب المعاتيق في المدينة المنوّرة: تسعة أعشار الوجد
كيف يصنع الدماغ العادة أو يكسرها؟