فإنّ الربوبية هي (الاعتقاد بضرورة وجود إله خلق العالم بكل قوانينه، ولهذا يقبل مذهب الربوبية، عادة، بصورة من صور الدليل الكوني ولكنه يؤكد، مع ذلك، على عدم وجود تبرير عقلي للاعتقاد بأن الله يولي اهتماماً خاصاً بالإنسان والعدالة الإنسانية، ويرفض أي صفات تشبيهية نضفيها على الذات الإلهية، كذلك الاعتقاد بالقصص التوراتية حول الإله).
يتمتع معظمنا بمستوى صحة وثراء وتعليم أفضل مقارنةً بأي وقت مضى. لدينا القدرة على الوصول إلى المعرفة واكتسابها ونشرها، كما لدينا خبرة معرفية أفضل مما كان لدى أي جيل من الأجيال السابقة. ومع ذلك، لا يزال بعض الناس يرتكبون حماقات من رفض فكرة تغير المناخ إلى تبني فكرة أن اللقاحات جزء من مؤامرة عالمية رئيسة للسيطرة على عقولنا وذلك بزرع شريحة إلكترونية دقيقة وتقنية شبكة الإنترنت من الجيل الخامس.
أما العلم الإجمالي الذي يقوم على أساس الاشتباه فهو أن نعلم أن شيئاً ما محدداً في الواقع لكنه اشتبه علينا، كأن نعلم بأن أحد الطلاب قد رسب إما في المنطق أو الرياضيات فيكون علمه قد نشأ على أساس الاشتباه لأنه لا يوجد أي تمانع ذاتي بين الإثنين. وعندما يطلع الطالب على المادة التي رسب فيها يتحول علمه الإجمالي إلى تفصيلي.
من الثابت لدى جميع من يتبنى بالكامل نظرية السيد الشهيد في الاستقراء ومذهبها الذاتي أو الذين لا يستطيعون أن يذهبوا معها إلى أقصى ما تصل إليه، أعني بذلك نقل القيمة الاحتمالية العالية للاستقراء إلى يقين وهو ما عبر عنه بالجانب الذاتي من المعرفة، والذي معظم علومنا تتشكل على أساسه، أن الاستقراء ليس له حل قياسي، استنباطي.
انقسم الفلاسفة حول الحتمية التاريخية أي أن يكون للتاريخ الإنساني مسار يؤدي إلى نتيجة معينة. في مقابل الحتمية التاريخية توجد حتمية التغير وعدم الثبات والتدفق المستمر بحيث يستحيل علينا أن نقول شيئا محدداً عن المصير النهائي للتاريخ. حتمية التغير هي رؤية كونية للشأن الإنساني في فلسفة هرقليطس حيث يغدو المصير الإنساني غير قابل للتحديد.
تدخل الأخلاق في صميم البنية المكونه للإنسان، فأفعال الإنسان دائماً تتحد بمعنى أخلاقي، وهذا البعد الأخلاقي يضفي على الفعل الإنساني دلالة رمزية. فكما يصح أن نعرف الإنسان بأنه حيوان ناطق أو عاقل، فيصح أيضًا أن نعرفه بأنه حيوان رامز. والرامزية تتأتى من أن طبيعة الفعل الإنساني لا تنفك عن هوية أخلاقية معينة، إذ هي دائمًا تشير إلى دلالات معينة في ثنائية الخير والشر.
لكن الدراسة تُعدّ رائدة لأنها تصف احتمال الإصابة المطلقة - أي عدد الذين سيُصابون باضطراب نفسي مُعين من بين كل 100 شخص خلال حياتهم (النسبة المئوية). هذه الدراسة هي بمثابة أطلس، إذ تُساعد الأشخاص على فهم، على سبيل المثال، التبعات الإحصائية، التي يمكن استخلاصها من العمليات الإحصائية التي أجريت على البيانات، لوجود أم مُصابة بمرض نفسي
وإذا كان للتاريخ حركة متصلة في الزمان الإنساني الذي يلتحم فيه الماضي بالحاضر والمستقبل، فلابد أن يكون هناك فعل من نوع معين، يمكن أن نسميه الفعل التاريخي، يسهم في حركة التاريخ، فليست كل أفعال الإنسان تصنع للتاريخ حركته. فالإنسان يأكل وينام ويمرض ويموت ويتزاوج لكن هذه أفعال بيلوجية – فيزيولوجية وليست أفعالًا تاريخية.
وتأتي النتيجة المستخلصة بهذا النوع من الاستدلال أكبر من مقدماتها. فمثلاً عندما يريد العالم الطبيعي أن يدرس ظاهرة تمدد الحديد بالحرارة، يقوم بتعريض عدد من قطع الحديد للحرارة فإذا لاحظ أن كل قطع الحديد التي عرضها للحرارة قد تمددت فإن العالم يقوم بتعميم نتائجه لتشمل قطع الحديد كافة، لتصبح القاعدة هو أن كل حديد عند تعرضه للحرارة يتمدد.
تناولت جيا جين وزملاؤها من جامعة شنغهاي للدراسات الدولية مدى تأثير العلاقة الوثيقة بين الأصدقاء فيما يتعلق بالسلوك الاستهلاكي والنشاط العصبي. ووفقًا للمؤلفين، هذه الدراسه لها دور في تعزيز وتقدّم معرفة وفهم مدى تأثير ديناميات العلاقات الاجتماعية في السلوك
السيد محمد حسين الطبطبائي
السيد عادل العلوي
السيد جعفر مرتضى
الشيخ جعفر السبحاني
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد محمد حسين الطهراني
السيد عباس نور الدين
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ حسن المصطفوي
الشيخ فوزي آل سيف
حسين حسن آل جامع
حبيب المعاتيق
فريد عبد الله النمر
عبدالله طاهر المعيبد
ناجي حرابة
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
(المعتزلي الأخير وسقوط بغداد) جديد الكاتب محمّد الخبّاز
حقيقة الأفعال الخارقة للعادة
أمسية لنادي صوت المجاز حول جماليّات السّرد وتحوّلات الرّواية في الخليج العربيّ
لأول مرة يتم كشف بنية وخلل بروتين باركنسون
نشر الخلق الحسن فلسفة نبويّة
هل نملك تاريخاً؟!
الاقتصاد بين الإسراف والتقتير
علوم مختّصة بالله
(تهذيبُ الأحكام) لشيخ الطّائفة، أبي جعفر الطّوسيّ
(التجربة الرّوائيّة بين الرجل والمرأة) أمسية أدبيّة في الدمّام