خطوة واحدة أخرى وتكتمل الطبخة، لأن التذبذبات الكمية في الفضاء البيني مختلفة عن بعضها البعض فكل منها له طاقة مختلفة عن الأخرى فإن التضخم الكوني الأبدي هنا يمكن تسميته بالتضخم العشوائي Chaotic Inflation لأنه يخلق أكواناً متعددة تختلف عن بعضها البعض في خصائصها وصفاتها وثوابتها الفيزيائية.
نَدَر أن سُئِلت الفلسفةُ عن الدّوافع التي جعلتها تميلُ إلى الاعتناء بظواهر الموجودات والإعراض عن الأصل الذي هو علّة إظهارها. قد تكون هذه الندرة عائدةً في الغالب إلى أنّ الفينومينولوجيا لم تكن سوى مركَّبٍ ميتافيزيقيٍّ اتّخذ مكانةً حاكمةً في تاريخ الميتافيزيقا.
في زمن ما حيث كانت تساؤلات الإنسان عن الطبيعة والظواهر الطبيعية تفتقر إلى المنهج العلمي في البحث عن الإجابات وحيث لم تكن هناك أدوات وتقنيات كافية لسبر أغوار الطبيعة، كان أفضل سبيل للإنسان في سعيه للبحث عن الإجابات لما حيره من ألغاز الطبيعة هو حواسه المجردة مصحوبة بالكثير من التخمين والخيال، لذا لم يكن غريبًا أن تكون الرؤية العلمية للكون محدودة جدًّا وتفتقر للدقة كثيرًا.
قد يكون من المغري أن نصرف أذهاننا عن مثل أسئلة الساعة هذه باعتبارها أسئلة أعلى بكثير من مستوى الطفل. يعتقد كل من أفلاطون وأرسطو أن الأطفال ليسوا مستعدين بعد للفلسفة. في الواقع، كانا يعتقدان أن الناس لا يصبحون مستعدين لدراسة الفلسفة إلا ببلوغهم الثلاثين من أعمارهم.
وباستخدام نماذج خلايا بشرية وتجارب على الفئران، وجد الباحثون أن المعوية الزجاجية تستطيع مغادرة الأمعاء والانتقال إلى العقد اللمفاوية والكبد، قبل أن تصل أخيرًا إلى الطحال. تُعرف الغدد اللمفاوية والطحال بالأعضاء اللمفاوية الثانوية، وهي جزء من الجهاز المناعي وتساعد على إثارة الاستجابة المناعية.
إنّ البحث عن مصادر العرفان الإسلامي من جملة الأبحاث ذات الأهمية الكبيرة، إذ يمكن من خلال ذلك معرفة أصالة هذا العلم ومقدار نسبته للإسلام، أو دخوله إلى العالم الإسلامي عبر الأديان والتيّارات الفكرية الأخرى. فالسؤال المطروح هنا: هل نشأ العرفان الإسلامي في ظلّ تعاليم الدين الإسلامي، أم أنّه تأثّر بغير الإسلام؟
متأخراً تساءل الفيلسوف الفرنسي ميشال فوكو عما إذا كانت الحداثة لا تزال تشكل امتداداً لعصر الأنوار، أو أنها أحدثت قطيعة أو انحرافاً عن المبادئ الأساسية للقرن الثامن عشر. وبشيء من المرارة، والسخرية أضاف: «لا أعرف إن كنّا سنصبح راشدين ذات يوم.. أشياء كثيرة في تجربتنا تؤكِّد لنا أن حادث «الأنوار» لم يجعل منّا راشدين، وأننا لم نصبح كذلك بعد»…
إِنَّ ذاتَه سبحانه وأسماءَه وصفاتَه وأَفعاله، وإن كانت غيرَ مسانخة لـمُدْرَكات العالَم المحسوس، لكنها ليست على نحو يستحيل التعرف عليها بوجه من الوجوه. ومن هنا نجد أنّ الحكماء والمتكلمين يسلكون طرقاً مختلفة للتعرف على ملامح العالَم الرُّبوبي، وهم يرون أنّ ذلك العالم ليس على وجه لا يقع في أفق الإِدراك مطلقاً
العدالة أشرف الفضائل وأفضلها، إنها كل الفضائل أو ما يلزمها، كما أن الجور كل الرذائل أو ما يوجبها، لأنها هيئة نفسانية يقتدر بها على تعديل جميع الصفات والأفعال، ورد الزائد والناقص إلى الوسط، وانكسار سورة التخالف بين القوى المتعادية، بحيث يمتزج الكل وتتحقق بينها مناسبة واتحاد تحدث في النفس فضيلة واحدة تقتضي حصول فعل متوسط بين أفعالها المتخالفة
الشيخ محمد مصباح يزدي
الشيخ محمد مهدي الآصفي
حيدر حب الله
الشيخ محمد صنقور
السيد عباس نور الدين
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد عبد الحسين دستغيب
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
عدنان الحاجي
جاسم بن محمد بن عساكر
حسين حسن آل جامع
عبدالله طاهر المعيبد
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
الشيخ علي الجشي
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
جاسم الصحيح
جسد على حبل غسيل
العدد السّابع والثّلاثون من مجلّة الاستغراب
كلمة موجزة حول الجمال
سعة الصدر
معنى الإمامة في قوله تعالى: (إني جاعلك للناس إماماً)؟
﴿وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ﴾
معضلة العلم الكبرى
علي آل قمبر يتوّج بجائزة بودلير للشّعر في إيطاليا
الفنّانة التّشكيليّة إيمان الجشّي، تشارك في معرض World Art Dubai
إله فلسفة الدين والله الموحي في الفلسفة الدينيَّة