فقال: قل: "السلام على رسول الله، السلام عليك يا حبيب الله السلام عليك يا صفوة الله السلام عليك يا أمين الله، أشهد أنك قد نصحتَ لامُتكِ وجاهدتَ في سبيل الله وعبدتَه حتى أتاك اليقين.
ماذا يقصد سيّد الشهداء عليه السلام بـ "الإصلاح" حينما قال: "إنّما خرجتُ لطلب الإصلاح في أمّة جدي"؟
الكثير من هذه الروايات يرتبط بالتوسل بشخص النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله)، فبعضها قبل ولادة النبي (صلى الله عليه وآله) وبعضها بعد ولادته وبعضها في حياته وبعضها بعد مماته.
كثيرون ـ حتّى من المعتقدين بإمامة الحسين عليه السلام فضلاً عن محبّيه من غير أُولئك ـ يُعلنون عن أنّ قضية كربلاء لم تُبنَ على الإعجاز الغيبيّ، وإلاّ لكان لِيَدِ الإعجاز أنْ تُبيد الأعداء، وأنْ تُحرق كياناتهم بإصبعٍ من الغيب! وأنْ يكون للحسين ولكربلاء شأنٌ آخر.
بورودنا مجالس الإمام الحسين وأهل البيت(ع) وتحقيق الرابطة القلبية بهم بذرف الدموع، نكون في الحقيقة قد فتحنا باب بيت قلوبنا لورود حضرات المعصومين عليهم السلام بيتهم الذي هو قلب المؤمن.
لقد وُضِعَتْ لمحرّمٍ هذا العام قيود لكنّ خُدّامَ أبي عبد الله الحسين(ع) وخُدّام المواكب لا يكُفّون فهم يرون أنفسَهم مدينين للحسين(ع) "لعينيكَ أنا مَدين..."
صمّم الإمام الحُسينُ (عليه السّلام) على الخروج إلى العراق، ولم تُثنِه العراقيلُ التي كانت على طول طريقه، ولم تثبّطه الاحتمالاتُ، بل ولا ما كان واضحاً في المنظور السياسي ذلك اليوم من شدّة بطش الحكومة الأُمويّة
يجب الانتباه إلى أنّ علاج الذنب القلبي صعبٌ ويحتاج إلى وقت طويل يتناول فيه المريض الدواء المُر وغير المستساغ الذي حُدّد في الصيدلية الإلهيّة أي القرآن وعلوم آل محمد عليهم السلام، على العكس من الذنب الجسدي الذي يتم علاجه في وقت أقصر.
عن الإمام الصادق (ع): لَا تَطْعُنُوا فِي عُيُوبِ مَنْ أَقْبَلَ إِلَيْكُمْ بِمَوَدَّتِهِ وَلَا تُوَقِّفُوهُ عَلَى سَيِّئَةٍ يَخْضَعُ لَهَا فَإِنَّهَا لَيْسَتْ مِنْ أَخْلَاقِ رَسُولِ اللَّهِ (ص) وَلَا مِنْ أَخْلَاقِ أَوْلِيَائِه.
من أهمّ الشؤون التي تشغل بال الإنسان، هي الرزق: كيف يستجلبه، وكيف يكون من نصيبه... وكثيرٌ من الناس يقع في دوّامة الشكّ والسخط أحيانًا؛ لأنّ رزقَه قليلٌ بزعمه، وهذه الشبهة في أغلب الأحيان، ناتجةٌ عن الجهل بحقيقة الرزق
تُعد تجربة حكم أمير المؤمنين الإمام علي (عليه السلام) فرصة عظيمة سمحت بوصول أقدر حاكم يمكن أن تعرفه البشرية، إلى سلطة كانت تتمتع بكل مقومات تغيير العالم وإنهاء مآسيه إلى الأبد. ومع ذلك لم ينجح الأمر
لا بدّ لمن يريد أن يكون مطيعاً لله عزّ وجلّ، ولرسوله صلّى الله عليه وآله وسلّم، في ما تمّ التأكيد عليه في واقعة الغدير، من الوقوف عند هذه المحطات المركزية
الشهيد مرتضى مطهري
الشيخ محمد العبيدان
الشيخ محمد مهدي الآصفي
إيمان شمس الدين
الشيخ محمد مصباح يزدي
عدنان الحاجي
د. حسن أحمد جواد اللواتي
حبيب المعاتيق
الشاعر معروف عبد المجيد
حسين حسن آل جامع
الشيخ علي الجشي
مراقبة النّفس ومحاسبتها
طريق الجنة
حدود الله تعالى (2)
شخصية المرأة بين التأسيس القرآني والواقع الإنساني (2)
صدور العدد 33 من مجلة الاستغراب
الكمال (2)
تقدير ممتاز للحافظ علي محمد أمين السّادة
أيّها الماشون
هل خلّفت الهواتف الذكية "جيلًا قلقًا"؟
هل ينحرف العلم عن مساره؟