المرأة هي المدرسة الأولى في الحياة، وهي أحد العنصرين الأساسيّين في تكوين المجموعة البشرية، فنحن حينما نذكر المرأة نرى أنّها مدرسة نشء ومربية أجيال، وحينما نأتي لنتحدّث عن دورها في المجتمع نلاحظ أنّها في الواقع نقطة لانطلاق المجموعة البشرية، ولولاها لما كان هناك بشر على وجه الأرض.
قديمًا كتب العلّامة المطهري حول الدوافع نحو المادية؛ وكانت المادية قد اجتاحت كل العالم بما في ذلك الحوزات الدينية في إحدى نسخها التي هي عبارة عن الظاهرية والقشرية. لم تمضِ مدة طويلة حتى اجتاح عالمنا توجهٌ جديد نحو الدين. كانت الثورة الإسلامية في إيران التي تحدّت الشرق والغرب
ولقد انعكس حُبُّه للأمّة وتفانيه في الهداية والإرشاد، في غير واحدة من الآيات نعرض بعضها قال سبحانه: (فَبِما رَحْمَةٍ مِنَ اللّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظّاً غَليظَ القَلْبِ لانْفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغفِرْ لَهُمْ وَشاوِرْهُمْ في الأمْر).
تختلف المقاربات والعلاجات الاجتماعية عن الفردية فيما يرتبط بالسلوكيات من حيث النتائج نجاحًا وفشلًا؛ وذلك لأنّنا في المقاربات الاجتماعية نحتاج إلى مستوًى من الإجماع والتوافق بين عددٍ كبير من أصحاب القرار والنفوذ والتأثير، في حين أنّ المعالجة الفردية قد يكفي فيها معالجٌ واحد
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد محمد باقر الحكيم
الشيخ فوزي آل سيف
السيد محمد حسين الطبطبائي
عدنان الحاجي
السيد عباس نور الدين
حيدر حب الله
الشيخ شفيق جرادي
الشيخ محمد صنقور
الشيخ محمد هادي معرفة
حسين حسن آل جامع
عبدالله طاهر المعيبد
جاسم بن محمد بن عساكر
فريد عبد الله النمر
الشيخ علي الجشي
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان
عبد الوهّاب أبو زيد
الشيخ فرج العمران
أحمد الماجد