وقد جاء في قصيدة الخويلدي قوله: لا تغلقوا القبرَ، لا تنسوا هنا جسدي، أحاول الآن أن ..! لكن بلا مَدَدِ، أنا رهينةُ تابوتي القديمِ بهِ، غُبارُ أياميَ السوداءِ من شِدَدِي، من دقَّ في النَّعشَ مِسمارَ النهايةِ يا..؟! وكيفَ شُيِّعتُ محمولاً بلا أحدِ..؟!! للرّملِ رائحةُ الموتى وللخشبِ المُلقى عليَّ أزيزُ النَّارِ والرَّمدِ
الحفل الذي حضره عدد من المثقّفين والمهتمّين بالأمن الرّقمي، تحدّث خلاله آل ثنيان، قائلاً إنّ ما دفعه لإنجاز الكتاب، حاجة الجميع الماسّة، إلى الوعي الأمنيّ، والتّعرّف على ماهيّته بلغة بسيطة وواضحة للجميع، مشيرًا إلى جملة من العوائق التي واجهته، كتبسيط المصطلحات التّقنيّة دون الإخلال بمضمونها العلميّ.
تحدّث مؤخرًا استشاري الطب النفسي الدكتور صالح اللّويمي، خلال لقائه بالأستاذة أبرار الحبيب، عبر بودكاست أصدقاء تعزيز الصّحّة النّفسيّة بالقطيف حول موضوع اضطراب ما بعد الصّدمة، قائلاً أنّه أحد أكثر الاضطرابات النّفسيّة انتشارًا، بخاصّة في المجتمعات التي ترزح تحت وطأة الحروب والكوارث الكبرى
وخلال الأمسية قدّمت المضحي قراءة نقديّة، سلّطت فيها الضّوء فلسفيًّا على تعريف الجماليّات بوصفها علمًا يعنى بالحسّ والوجدان، قائلة إنّ الجمال في النّصّ الأدبيّ هو القيمة الحقيقيّة التي تمنح الكتابة معناها الإنسانيّ، بوصفه فعلَ وعيٍ ورؤية.
وتحدّثت الرّوائيّة الملحم حول تجربتها الكتابيّة مبيّنة أثر الفقد فيها، قائلة إنّها تكتب الإنسان وعنه في كلّ مكان، بعيدًا عن الجغرافيا المحدودة، قبل أن تشير إلى أنّ الرّواية مشروع إنسانيّ، متطرّقة إلى أسلوبها في البحث والتّقصّي والغوص في تاريخ المنطقة التي تكتب عنها، مؤكّدة أنّ المعرفة والخيال يعطيان النّصّ الرّوائي قدرة على البقاء.
وقدّم بعض الحاضرين مداخلات أثنوا فيها على المرهون مثمّنين جهوده التي بذلها في سبيل إنجاز الكتاب، وكان من جملة المداخلين رئيس النّادي الشّاعر عقيل المسكين، الذي أبدى سعادته لتوثيق أنشطة النادي ونقلها في كتاب للجيل الحاضر والأجيال القادمة، الأمر الذي يمكّن الطلّاب والباحثين والكتّاب في العودة إليها كمصادر للمعلومات
وأجاب الضّامن خلال الأمسية عن مجموعة من الأسئلة حول أبعاد الرّواية الفنّيّة، والمحاور التي عالجها بين طيّات صفحاتها، كذلك تحدّث عن العلاقة السّرديّة بين المرئيّ والمقروء، قائلاً إنّ الحياة مليئة بالحكايات، فبعضها يقتنصها الفنّان ليحوّلها إلى لوحة بصريّة، وأخرى يحوّلها الكاتب إلى لوحة وصفيّة بالكلمات.
وقالت صفر إنّ الموهبة هبة ربّانيّة تميّز الطّفل عن سائر أقرانه، وهي تتأثّر بعوامل الزّمن والثّقافة والإمكانيّات المتاحة لتنميتها، مشيرة إلى أنّ ربط الموهبة بالتّفوّق المدرسيّ أمر خاطئ، فقد لا يكون الموهوب متفوّقًا دراسيًّا لأسباب نفسيّة أو لعدم توافق قدرته مع المناهج التّقليديّة.
معنى (توراة) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
أدب النبيّ (ص)
الشيخ محمد جواد مغنية
ما نمط ذاكرتك؟ هل تتذكر ماضيك بتفاصيله أم تتذكره كماضٍ مجرد وخالٍ من التفاصيل؟
عدنان الحاجي
ذكاء لمحاسبة النفس
السيد عباس نور الدين
إلى هذه الدّرجة الوقت قصير وعابر؟
الشيخ علي رضا بناهيان
وتطمئن قلوبهم (فلسفة الذكر)
الشيخ شفيق جرادي
أسباب الاختبار الإلهي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
حقيقة الأفعال الخارقة للعادة
السيد محمد حسين الطبطبائي
نشر الخلق الحسن فلسفة نبويّة
السيد عادل العلوي
هل نملك تاريخاً؟!
السيد جعفر مرتضى
السيّدة المعصومة: ملتقى الجمال والجلال
حسين حسن آل جامع
على غالق
حبيب المعاتيق
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
معنى (توراة) في القرآن الكريم
أدب النبيّ (ص)
تأثير زيوت البذور على الصحة
ما نمط ذاكرتك؟ هل تتذكر ماضيك بتفاصيله أم تتذكره كماضٍ مجرد وخالٍ من التفاصيل؟
الخويلدي ثانيًا في مسابقة شاعر ديوان العرب
ذكاء لمحاسبة النفس
إلى هذه الدّرجة الوقت قصير وعابر؟
آل ثنيان، يحتفي بكتابه الجديد: (حماية المعلومات للمبتدئين)
الدكتور صالح اللّويمي وحديث حول اضطراب ما بعد الصّدمة
علماء يكشفون النقاب عن الفولاذ الثوري المقاوم للصدأ