إبراهيم بوشفيع
آيات قدسك عطرت محرابي
وتزاحم الجوريُّ في أعتابي
وتجنّحَ الترتيل حتى خلتني
أسمو به للنور فوق سحاب
آياتك العظمى ربيع مساجد
أزهى فأورقَ زهرُهُ بالباب
تحنو على لغتي حنو أمومة
سهرتْ تهيء للصباح ثيابي
وتعيدني للطفل.. حيث تصب لي
أمي بكوب الوعي ماءَ كتابِ
أبُنيّ جدد للحروف وضوءها
من ماء وحيٍ هادرٍ منسابِ
وإذا أقمت صلاة أي قصيدة
فاترك حِجاب النص للحُجَّابِ
يا رحلة (الشعراءِ) كيف تثاقلت
فيهم مراكبهم بلا ركاب؟
أدنو إليك فتعتريني هيبةُ -
(الأحقاف) حتى آخر الأحقاب
ويكاد يبلع (يونسي) حوتُ الهوى
فتردَّني لسفينة الأُيّابِ
متدرعٌ بك في حروبي كلها
لم أرتعد في غزوة الألباب
ما زلت تمطرني الحقيقة كلما
ظمئت بصحراء (الأنا) أعصابي
مطرًا أراك تلوح مثل قصيدةٍ
لاحت لتمطر فكرة السيابِ
يا والدي في الحب يا أبديتي
يا شعلة الأنوار في الأصلاب
متأنق (بالنور) حرفك، شامخٌ
بـ(الفتح) منتفضٌ على (الأحزاب)
عدنان الحاجي
د. حسن أحمد جواد اللواتي
السيد محمد حسين الطبطبائي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشهيد مرتضى مطهري
الشيخ علي آل محسن
الشيخ محمد مهدي الآصفي
هل خلّفت الهواتف الذكية "جيلًا قلقًا"؟
هل ينحرف العلم عن مساره؟
تفسير سورة الإسراء (1)
معنى "الكتاب" في القرآن الكريم
قبول التّوبة: هل هو عقليّ أم نقليّ؟
روحانيّة الدّعاء
الأدلّة على متابعة الشّيعة لأهل البيت عليهم السلام
حدود الله تعالى (1)
شخصية المرأة بين التأسيس القرآني والواقع الإنساني (1)
التعدّديّة الدينيّة تهافت الوضعانيّة .. تسامي الوحيانيّة (2)