تحت عنوان: (للأواني الفارغة) نشر الشّاعر حبيب المعاتيق عبر وسائل التّواصل الاجتماعيّ قصيدة تفيض ألـمًا وحزنًا، يصّور فيها مأساة أهل غزّة الذين يرزحون تحت وطأة الجوع والحصار، عبر وصفه رجلاً طاعنًا في الجوع، وهو ينتظر الحصول على ما يبلّ الرّمق فلا يجد إليه سبيلاً.
لوجهك أن يخزي الوجود معاتبا
فكيف لقلبي أن يجيئك تائبا
صرخت ليترى بين أضلاعي الصّدى
أحسّ الصّدى يهوى البيوت الخرائبا
شعبت وها قد جئت ريّان آمنًا
أواسيك ظمآن شبعت مصائبا
أخاف إذا ما قلت وجهك هزّني
ووجهك مخذول يرى الكون كاذبا
وأخشى عيونًا علّقتني على اللّظى
فيا ربّ ما أشجى العيون المشاجبا
تلوّعت نضوًا ينهش الجوع روحه
تمزّقه الأيّام قلبًا وقالبا
إذا لم تمتك الحرب متّ على صدى
صليل الأواني الفارغات محاربا
تنادي ولم يسمعك في ذروة الظّمى
وحرّ اللّظى إلا الشّموس اللّواهبا
وتبكي ظميئًا صمّت الرّيح سمعه
فمن يا ترى يوصي عليك السّحائبا
الشيخ شفيق جرادي
الشيخ حسن المصطفوي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد محمد حسين الطبطبائي
السيد عادل العلوي
السيد جعفر مرتضى
الشيخ جعفر السبحاني
السيد محمد حسين الطهراني
السيد عباس نور الدين
الشيخ محمد جواد مغنية
حسين حسن آل جامع
حبيب المعاتيق
فريد عبد الله النمر
عبدالله طاهر المعيبد
ناجي حرابة
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
آل ثنيان، يحتفي بكتابه الجديد: (حماية المعلومات للمبتدئين)
الدكتور صالح اللّويمي وحديث حول اضطراب ما بعد الصّدمة
علماء يكشفون النقاب عن الفولاذ الثوري المقاوم للصدأ
الأكل الواعي
وتطمئن قلوبهم (فلسفة الذكر)
معنى (سلسل) في القرآن الكريم
أسباب الاختبار الإلهي
(بوح هجريّ) أمسية شعريّة للشّاعر هاشم الحسن
(المعتزلي الأخير وسقوط بغداد) جديد الكاتب محمّد الخبّاز
حقيقة الأفعال الخارقة للعادة