أقام نادي قوافي الأدبي في الأحساء، أمسية تكريميّة واحتفائيّة بثلاثة من شعراء النّادي الذين أصدروا إصدارات أدبية مؤخرًا.
وانطلقت الأمسية بكلمة لرئيس النّادي الشّاعر ناصر الوسمي، الذي رحّب بالحاضرين وأثنى على الشّعراء وما قدّموه من إصدارات، كذلك أكّد أنّ الأحساء ولاّدة للإبداع، وأنّ النّادي سيتابع دعم المبدعين والمنجزين.
الأمسية التي احتضنتها المكتبة المركزية بالرّميلة، شهدت حضور عدد كبير من المهتمّين بالشّعر والأدب، وتحدّث فيها أوّلاً الشّاعر والناقد مرتضى الشّهاب حول كتابه النّقديّ (أوهام الشعر) مقدّمًا تعريفًا بما ضمّه بين جنباته، قبل أن يطرح الدكتور يونس البدر ورقة نقديّة حول الكتاب وما فيه.
بعد ذلك قدّم الشّاعر عبدالله العطيّة قراءة لبعض ما ورد في ديوانه (قبلة تسرق الحزن)، ليقوم النّاقد الدكتور جابر الخلف بتقديم ورقة نقدية حول الديوان، وما تميّز به من سمات إبداعيّة.
وقرأ الشّاعر جابر الجميعة بعض قصائد ديوانه الأوّل (غرق في المجاز)، ليقدّم الشّاعر والنّاقد هاني الحسن ورقة نقديّة حول الدّيوان، وما تضمّنه من جماليّات الصّور البديعة ومكامن المجازات.
وفي الختام جرى تكريم المشاركين، والتقاط الصّور الجماعيّة، وقام الشّعراء بتوقيع الإصدارات.
عدنان الحاجي
الشيخ محمد مصباح يزدي
الشيخ محمد مهدي الآصفي
حيدر حب الله
الشيخ محمد صنقور
السيد عباس نور الدين
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد عبد الحسين دستغيب
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
حسين حسن آل جامع
عبدالله طاهر المعيبد
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
الشيخ علي الجشي
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
زكي السالم: الموهبة بين الظّنّ فيها والضّنّ بها
هم ليس هم
الامتنان في الأوقات العصبية يعود بالنّفع على الممتنّ نفسه
(م ق ج) جديد الكاتب يوسف أحمد الحسن
جسد على حبل غسيل
العدد السّابع والثّلاثون من مجلّة الاستغراب
كلمة موجزة حول الجمال
سعة الصدر
معنى الإمامة في قوله تعالى: (إني جاعلك للناس إماماً)؟
﴿وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ﴾