مع تفسخ وانحطاط معظم تجارب تيارات الإسلام السياسي في العالم العربي، ظهرت موجة من الإلحاد بدأت تسيطر على العقول كرد فعل على هذا الانحطاط الذي تمثل في تجربة “الإخوان المسلمين” في تونس ومصر أو تجارب التيارات الفاشية المتمثلة بـ “الدولة الإسلامية في العراق والشام” (داعش) و “جبهة النصرة” (فتح الشام) وأخواتها في سوريا والعراق. وتدل شبكات التواصل الاجتماعي على ازدياد عدد الملحدين،
سنفتح في هذا المقال نافذةً صغيرة، نستلهم من خلالها من منهج الشهيد محمد باقر الصدر رضوان الله عليه نَمَطاً في التفكير، وأسلوباً في قراءة الأمور. وسأحاول أن أعالج قضيّة تتعلّق بالتفكير. وسأفترض أنّ التفكير يتنوَّع إلى مجموعة أنواع، دون أن يكون هذا التنويع ناشئاً من قسمةٍ منطقيّة. وسأقرأ فكر السيد الصدر من خلال هذه الأقسام.
قال أبو الصلت الهروی : لما جمع المأمون لعلی بن موسى الرضا أهل المقالات من أهل الاِسلام والدیانات من الیهود والنصارى والمجوس والصابئین وسائر أهل المقالات ، فلم یقم أحد إلاّ وقد ألزمه حجته کأنه ألقم حجراً، قام إلیه علي بن محمد بن الجهم فقال له : یا بن رسول الله أتقول بعصمة الاَنبیاء ؟
تواجه الإنسان في حياته الدنيا الكثير من المصاعب والآلام والأمراض والعاهات والكوارث والمصائب ، وهذه كلّها شرور تعكّر عليه صفْوَ حياته وتسلبه لذّة بقاءه ، ومن هنا يدور في الأذهان سؤال عن السبب في وجود هذه الشرور ، ولماذا لم يخلق الله سبحانه وتعالى الإنسان في الدنيا في عيش رغيد ونعمة كاملة بدون هم ولا غم ، ولا حزن ولا بلاء.
رَغْم أنَّ “كروبير” و”كلوكوهن” في موسوعتهما النقدية حول الثقافة، قدَّما ما يزيد على مائة وخمسين تعريفا للكلمة، كانا قد عثرا عليها في الكتابات الأنثروربولوجية والأثننولوجية والسوسيولوجية التي ظهرت في الربع الأخير من القرن التاسع عشر، وهناك من يقول بأنَّ قُرابة خمسمائة معنى -على الأقل- توجد لهذا اللفظ، إلا أنَّ أغلب المحقِّقين يميلون إلى اعتبار تعريف “تايلور” للثقافة هو “الجامع المانع”. ومن هُنا، فسوف نعتمد ذلك التعريف الموصوف بـ”الجامع المانع”، والذي تأتي صياغته في الهيئة التالية: “الثقافة هي ذلك المركَّب الذي يشمل المعرفة والعقائد والفن والأخلاق والقانون، وكل القدرات والعادات الأخرى التي يكتسبها الإنسان؛ بوصفه عضوًا في المجتمع”.
التحيّة الإلهيّة
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
معنى (سأل) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
العلم المقصود للعمل
الفيض الكاشاني
وجه رب الكون
السيد جعفر مرتضى
الواقع الاجتماعي والسياسي حين تولى الإمام علي (ع) الحكم
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
لماذا ينبغي استعادة أفلاطون؟ (2)
محمود حيدر
ماذا يحدث داخل الدماغ أثناء لحظة الإلهام والكشف المفاجئة؟
عدنان الحاجي
الصدقات وعجائب تُروى
عبدالعزيز آل زايد
صفة الجنة في القرآن الكريم
الشيخ محمد جواد مغنية
معـاني الحرّيّة (4)
الشيخ محمد مصباح يزدي
السيدة الزهراء: حزن بامتداد النّبوّات
حسين حسن آل جامع
اطمئنان
حبيب المعاتيق
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
التحيّة الإلهيّة
معنى (سأل) في القرآن الكريم
العلم المقصود للعمل
أمسية للحسن بعنوان: (نحو قراءة أدبيّة أفضل)
وجه رب الكون
الواقع الاجتماعي والسياسي حين تولى الإمام علي (ع) الحكم
لماذا ينبغي استعادة أفلاطون؟ (2)
ماذا يحدث داخل الدماغ أثناء لحظة الإلهام والكشف المفاجئة؟
معنى (وفق) في القرآن الكريم
الصدقات وعجائب تُروى