وأشار بوخمسين إلى خصائص التّفكير النّقديّ التي منها جمع المعلومات بشكل منهجيّ ومنظّم، والقدرة على استحضار المعلومات ذات الصّلة، قبل أن يعرض لمستوياته التي منها الفهم والتّطبيق، ويتطرّق إلى أهميّة التّدريب والشّغف بالتّعلم لكونهما من مهارات التّفكير النّقديّ.
وعلى مدى ثلاث جولات، حلّق الشّاعران بالحاضرين فوق أجنحة مجازيّة خياليّة بديعة، فقدّم في الجولة الأولى الشّاعر حبيب المعاتيق ثلاثة نصوص هي: (نكاية، لغة واحدة، إلاَّ قليلاً)، فيما قدّم الشّاعر محمّد أبو شرارة ثلاثة نصوص أيضًا هي: (الكتاب، مرايا الرّوح، أمي وينهمر البكاء).
الأمسية التي حضرها عدد من الشّعراء والأدباء والمثقّفين، قدّم لها وأدارها الشّاعر عبدالله المعيبد، وانطلقت بآيات من القرآن الكريم تلاها القارئ الأستاذ أحمد العبدالله، قبل أن يشارك الشّاعر السيّد هاشم الحسن مقدّمًا مقطوعة رثائيّة في الإمام الحسين عليه السّلام بعنوان: "شحوب صباحيّ"
وأشّار السّالم إلى أنّ ما يحزنه في هذه المسألة ليس الاختلاف في الرّأي، إنّما العداوات التي قد تنجم عن هذا الاختلاف، فلا بأس بالاختلاف إذا لم يصل إلى مرحلة الخلاف، وخاصّة في ظلّ انتشار وسائل التّواصل الاجتماعيّ، التي أصبحت مساحة خصبة لهذه الخلافات.
الحفل الذي قدّم له وأداره المهندس الأستاذ قاسم المطير، شهد حضور عدد كبير من المعماريين والمعماريّات والمهتمّين بالشّأن العمراني والتّراثي، وخلاله جرى طرح مجموعة من الأسئلة على الدّكتور سعيد الوايل الذي أجاب مبيّنًا أنّ حبّه الشّديد لأرضه هو الدّافع الرّئيس لتأليفه الكتاب، مقدّمًا شكره لكلّ من شارك وأسهم في طباعة كتابه.
عدنان الحاجي
السيد منير الخباز القطيفي
السيد جعفر مرتضى
السيد عادل العلوي
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد محمد حسين الطبطبائي
الشيخ محمد هادي معرفة
حسين حسن آل جامع
الشيخ علي الجشي
عبدالله طاهر المعيبد
حبيب المعاتيق
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
أمسية لابن المقرّب بمشاركة الشّاعرين الجلواح والمبارك
هلال عاشوراء: أوّل رزايا الطف
الشهادة بالمنظور القرآني
الارتفاع إلى مستوى الخطاب الحسيني
من أسرار عاشوراء الحسين (ع)
علاقة الموالي بالثورة الحسينية
إنّه ابن عليّ
مع الحسين (ع) من مكة إلى كربلاء (2)
على أعتاب عاشوراء الكرامة
الذين قالوا سمعنا وهم لا يسمعون!