المعرض الذي جاء تأبينًا لروح الفنّان التّشكيليّ ميرزا الصّالح، أبصر النّور بأسلوب تضمينيّ استحضرت فيه السّنان مجموعة كبيرة من التّمائم، وقامت بغربلتها حتّى صارت ابنة الطّبيعة بكلّ عواملها، مطوّعة من خلالها كثيرًا من المفاهيم التّجريديّة
المحاضرة التي قدّم لها رئيس النّادي الشّاعر عقيل المسكين، تحدّث فيها الماجد عن اللّغة الشّعريّة بهيئتيها المنثورة والمنظومة، مقدّمًا قراءة تأصيليّة من التّراث العربيّ، عارضًا لآراء العديد من الأدباء والنّقّاد فيما يخصّ اللّغة الشّعرية بهيئتيها المنثورة والمنظومة.
وتحدّث الرّاشد كذلك عن بعض أسرار العلاقة الزّوجيّة النّاجحة، كالاهتمام والوعي باحتياجات الشّريك، مبيّنًا أنّ تحقيق الذّات في العلاقة الزّوجيّة أهمّ من تحقيقها في الوظيفة، داعيًا إلى إنشاء ذاكرة مشتركة نقية خالية من المكدّرات، وذلك عبر الوعي بالسّلوك، والثّقافة الزّوجيّة، وتنمية مهارات السّعادة.
المحاضرة التي قدّمها المرشد الأسريّ حسين آل عباس، شهدت حضور عدد من الآباء والأمّهات، ومرشدين ومتخصّصين في العلاقات الأسريّة، وخلالها عرّف آل عباس بمفهوم التربية الإيجابية، بكونها توفير بيئة آمنة للطفل والعمل على تنمية مهاراته، مؤكّدًا على أهمّيّة الأسرة أوّلاً في بناء شخصيّة الطّفل نفسيًّا واجتماعيًّا.
أقامت مؤخرًا (خيمة المتنبّي) بالأحساء، حفل تدشين أربعة إصدارات شعريّة هي: (غرق في المجاز) للشّاعر جابر حجي الجميعة، و(قبلة تسرق الحزن) للشّاعر عبدالله حسين العطيّة، و(الشّعر من آياتها) للشّاعرة آيات علي العبدالله، و(يسرق اللّيل نجومي) للشّاعر سلمان عبدالله بوخمسين.
عدنان الحاجي
الشيخ محمد مصباح يزدي
الشيخ محمد مهدي الآصفي
حيدر حب الله
الشيخ محمد صنقور
السيد عباس نور الدين
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد عبد الحسين دستغيب
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
حسين حسن آل جامع
عبدالله طاهر المعيبد
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
الشيخ علي الجشي
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
زكي السالم: الموهبة بين الظّنّ فيها والضّنّ بها
هم ليس هم
الامتنان في الأوقات العصبية يعود بالنّفع على الممتنّ نفسه
(م ق ج) جديد الكاتب يوسف أحمد الحسن
جسد على حبل غسيل
العدد السّابع والثّلاثون من مجلّة الاستغراب
كلمة موجزة حول الجمال
سعة الصدر
معنى الإمامة في قوله تعالى: (إني جاعلك للناس إماماً)؟
﴿وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ﴾