مشاركة الرادود علي غريب في موكب أمير المؤمنين بالقطيف، ليلة استشهاد الإمام الحسن ع ١٤٤٢هـ، بعنوان "نعش الحسن"، الكلمات للشاعر: حسن خويلدي.
كلمات القصيدة (مكتوبة):
ليل وغافي القمر والمجتبى وحده
املثّم وحامل ابإيدينه كم ورده
غيمة اعيونه تهطل للبشر وِدّه
ايشابه ابهالفعل حيدر علي وجدّه
خطوة خطوة ويدق ابّابي إحساسه
وعالصدر تنتشر نفحة من أنفاسه
من لثامه اتبسامه حق أعز ناسه
ولو ظميت اشكثر مد إلي كاسه
دفى روحه وطن يفتح لي أبواب النعم
منهو مثل الحسن روحه يمدها ابكل كرم
باب إلى الله وما يرد كل ليلة طلَّابه
عمره لـ احبابه منهو كان ايشابهه
حاجتك باسم الحين هالليلة قدِّمها
ابابه سلِّمها والحسن في كل جهة
خل بالك يغالي اويايه واسمع هالرواية عن حنانه
الناقل ابن عباس ومسند ثابت اهو وبيه ضمانه
ابكعبة الله في وصاله ويمه طالب حاجة جاله
آه يالحسن في نزفي دين وأريد أوفّي
وادري اعلى بابك ما ترد قلبي الذي انكسر
ومن يسمع اعترافه أنهى الحسن طوافه
يقضي له حاجاته الوالي غيمة وتهل سور
آه يالحسن.. هذا المسا اعتنينا
ابهظم الزمن.. اسمعنا يا ولينا
هم ومحن.. جار الدهر علينا.. وأنت وطن أمان
بس نسألك.. هذا البلا تزيله
نتأملك.. وأنت أعز وسيلة
من ماثلك.. يا صاحب الفضيلة.. قلبك نثر حنان
الشيخ محمد صنقور
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
السيد عباس نور الدين
عدنان الحاجي
السيد عبد الأعلى السبزواري
حيدر حب الله
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ جعفر السبحاني
السيد منير الخباز القطيفي
زهراء الشوكان
حسين حسن آل جامع
الشيخ علي الجشي
عبدالله طاهر المعيبد
حبيب المعاتيق
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
السيد رضا الهندي
حبيب شيخ الأنصار
البكاء على الإمام عليه السلام يحيي النفوس
لو بيدي يا حسين
اسم الله عليهم
الشبان والشيوخ في الثّورة الحسينيّة (ع)
البكاء على الحسين (ع) ودوره في إحياء الأمة (3)
هاجس الحرّ
حبيب بن مظاهر: الشّيخ الشّهيد
التوهّم الباطل بالانتصار وسحق الدّين بقتل أهله
معنى: أنّ الحسين (ع) وارث رسالات الأنبياء