ناجي الحرز ..
يحيرني مصابُكَ كل عامِ
ويختطف الجسارة من كلامي
فأحشدُ في يدٍ ظمأ القوافي
وأشعل في اليد الأخرى عُرامي
فتنطفىءُ الحروف على رُؤاهُ الـ
ـغريقة في السيوف وفي السهام
فأمتشقُ الحروف تذب عني
وتؤنس ركض حبك في عظامي
أحبك ياحسين وأنت أدرى
لأي مدىً يُغامر بي هيامي
فبعض الوجد أنشره لواءً
وبعض الوجد أُسرجُهُ أمامي
وأجترح الخطى حتى إذا ما
وقفن بلهفتي بين الخيام
رأيتك ليلة التوديع تتلو
مواثيق المحبة والسلام
وتقسم أن يظل الدين حيًّا
بفيض جراحك الحمر الدوامي
رأيتك ليلة التوديع فجرًا
كأنك أحمدٌ خير الأنام
و( عباسا ) يكاد يشب نار الـ
ــعزيمة في السنان وفي الحسام
و ( زينب ) تستعد لهول خطبٍ
يشيب لهوله رأس الغلام
ويُرجع جانب الدنيا فتيّاً
ترف عليه أسرابُ الحمام
أليلة يوم عاشوراء عودي
بكل الصحو والهمم العظام
أعيدي فتحك القدسي زهوًا
حسينيًّا على الداء العُقام
وصبي النور في شرق وغربٍ
وليس على عراقٍ أو شآم
فقد عمّ الظلامُ وعاد حيًّا
أبو سفيان ينفخ في الظلا
الشيخ محمد صنقور
السيد عباس نور الدين
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
عدنان الحاجي
محمود حيدر
المرادُ مِن ظاهرِ الإثم وباطنِه
لا بُدَّ في طريق الوصال من تحمّل الأثقال
حول اكتشاف الحبّ.. عن قوّة التّعبير عن الحبّ
ذاكرة الأرض، مشروع للفنّان علي الجشّي، يتناول فيه بعض قرى القطيف، فنًّا وأدبًا وتاريخًا
"إدارة سلوكيّات الأطفال"، محاضرة لآل عبّاس، في مركز (سنا) للإرشاد الأسريّ
زهراء الشّوكان: الحزن شعور قويّ يترك ندوبًا في الرّوح، لذلك نعبّر عنه أكثر
معنى قوله تعالى: ﴿لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ﴾
دمع عيني لم يزل في انسكاب
هانس كونج ومشروع الأخلاق العالميّة
الإمام جعفر بن محمّد الصّادق عليه السّلام