الشيخ عبدالله الصائغ الأحسائي ..
تلك دار عزّت لدى الله شأناً
وبتنزيل وحيه قد حباها
تلك دار تشابها أصل طوبى
والبرايا تعيش في أفياها
تلك دار حوت نفوساً إذا ما
نميت للنبي كان انتماها
وهي في الأرض خيرة الله في
الخلق واللطف الخفي في إبقاها
حيدر والبتول فاطمة الطهر
والغرّ الكرام من أبناها
أمن العدل أن تشب عليها النار
والله قد أعز حماها؟
أو ما قال أحمد الطهر فيها
فاطم بضعتي مراراً حكاها
فرضاها رضاي في كل حال
وأذاي مستجلب من أذاها
لعن الله من تجرّا عليها
ورعى الله مؤمنا قد رعاها
بأبي درة الجلالة في سوق
البلايا بهن كان اشتراها
درة قد غلت لدى الله شأنا
وبحسن الحفاظ قد أغلاها
حجر الحكمة التي منه سالت
أعين أفعم الوجود نداها
كنيت في الورى بأم أبيها
حسبها سؤدداً به وكفاها
فطمت من أحبّها من لظى النار
والله فاطماً سمّاها
وبزهراء لقّبت حيث أن قد
أزهر الكون من جمال بهاها
بأبي والبنين والنفس مني
أفتديها وقلّ مني فداها
عدنان الحاجي
الشيخ محمد مصباح يزدي
الشيخ محمد مهدي الآصفي
حيدر حب الله
الشيخ محمد صنقور
السيد عباس نور الدين
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد عبد الحسين دستغيب
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
حسين حسن آل جامع
عبدالله طاهر المعيبد
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
الشيخ علي الجشي
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
زكي السالم: الموهبة بين الظّنّ فيها والضّنّ بها
هم ليس هم
الامتنان في الأوقات العصبية يعود بالنّفع على الممتنّ نفسه
(م ق ج) جديد الكاتب يوسف أحمد الحسن
جسد على حبل غسيل
العدد السّابع والثّلاثون من مجلّة الاستغراب
كلمة موجزة حول الجمال
سعة الصدر
معنى الإمامة في قوله تعالى: (إني جاعلك للناس إماماً)؟
﴿وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ﴾