صدر مؤخرًا عن مؤسّسة الانتشار العربيّ كتاب جديد للكاتب طاهر بن معتوق العامر بعنوان: (كان الغوص مهنة في الأحساء والقطيف مثلًا).
الكتاب الذي يقع في مئتين واثنتين وأربعين صفحة، يسلّط الضّوء على مهنة الغوص كتراث إنسانيّ متجذّر في المنطقة، وكمصدر للحياة والرّزق بشكل عام.
وممّا جاء على غلاف الكتاب: لم يكن البحر عند أهلنا مجرد مشهد طبيعي يزين الأفق، أو يبعث على التّأمّل، بل كان كيانًا نابضًا بالحياة، وصفحة من صفحات الرّزق الممزوجة بالكفاح والمشقّة.
كان البحر رفيق درب، ومعلمًا من معالم الذّاكرة، وامتدادًا لصوت الجدّ الذي ما غاب يومًا عن الذّاكرة.
لقد خاضه الأوائل بسفنهم الخشبيّة البسيطة، شاقّين عباب الموج، يحدوهم الأمل، وتحفّهم دعوات الأمّهات والزّوجات، ما كانوا ينظرون إلى البحر كفسحة للّهو أو متعة عابرة، بل كميدان شاقّ من ميادين الحياة، فيه يختبر الرّجال صدق العزيمة، وقوّة الاعتماد على الله، وسعة الصّبر على البلاء.
الشيخ محمد مهدي النراقي
الفيض الكاشاني
الشيخ شفيق جرادي
الشيخ حسن المصطفوي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد محمد حسين الطبطبائي
الشيخ حسين الخشن
الدكتور محمد حسين علي الصغير
الشيخ محمد مصباح يزدي
عدنان الحاجي
حبيب المعاتيق
فريد عبد الله النمر
حسين حسن آل جامع
عبدالله طاهر المعيبد
ناجي حرابة
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
بواعث الغيبة
الصبر في المصائب
ظاهرة العنف: المفهوم والملابسات التاريخيّة
معنى (نخل) في القرآن الكريم
لماذا يذكر الإنفاق مرّة سرًّا ومرة علانيّة في القرآن الكريم؟
معنى الكلام
(كان الغوص مهنة) جديد الكاتب طاهر بن معتوق العامر
استرخاء للحظة يتيح لعقلك عمل شيء رائع
المعرض الفنّيّ التّشكيليّ (روازن) بنسخته الخامسة
ثمرات المودّة والتودّد