متابعات

ورشة لنادي روافد بعنوان: (اللّغة العربيّة، موسيقى المبنى وجمال المعنى)

أقام مؤخرًا نادي روافد الأدبيّ بالتعاون مع جمعيّة البرّ فرع النّجاح بالمبرّز، ورشة عمل بعنوان (اللّغة العربيّة… موسيقى المبنى وجمال المعنى) قدّمها الأستاذ علي أحمد المحيسن، بحضور عدد من طلاّب المرحلتين الثّانويّة والجامعيّة.

 

 واستهلّ المحيسن الورشة بأسلوب تعليميّ حديث عبر استراتيجيّة الجدول الذّاتيّ، ثمّ قدّم قصّة سيبويه، الرّجلِ الذي عشق اللّغة العربيّة، قبل أن ينتقل للحديث عن المعنى والمبنى.

 

وأجاب المحيس عن السّؤال: لماذا اللّغة العربيّة لغة عالميّة؟ قائلاً إنّ ذلك يعود إلى قدرتها الفريدة على الاختزال، وثراء جذورها، وإنتاجها اللّغويّ الهائل.

 

 بعد ذلك أخذ المحيس الحاضرين في رحلة إلى رحاب علم البلاغة، بخاصّة علم البديع، موضحًا دور الجناس والتّشبيه والاستعارة في رسم جماليّات اللّغة العربيّة.

 

 

 

تعليقات الزوار

الإسم
البريد الإلكتروني
عنوان التعليق
التعليق
رمز التأكيد