
أقام مؤخرًا نادي روافد الأدبيّ بالتعاون مع جمعيّة البرّ فرع النّجاح بالمبرّز، ورشة عمل بعنوان (اللّغة العربيّة… موسيقى المبنى وجمال المعنى) قدّمها الأستاذ علي أحمد المحيسن، بحضور عدد من طلاّب المرحلتين الثّانويّة والجامعيّة.
واستهلّ المحيسن الورشة بأسلوب تعليميّ حديث عبر استراتيجيّة الجدول الذّاتيّ، ثمّ قدّم قصّة سيبويه، الرّجلِ الذي عشق اللّغة العربيّة، قبل أن ينتقل للحديث عن المعنى والمبنى.
وأجاب المحيس عن السّؤال: لماذا اللّغة العربيّة لغة عالميّة؟ قائلاً إنّ ذلك يعود إلى قدرتها الفريدة على الاختزال، وثراء جذورها، وإنتاجها اللّغويّ الهائل.
بعد ذلك أخذ المحيس الحاضرين في رحلة إلى رحاب علم البلاغة، بخاصّة علم البديع، موضحًا دور الجناس والتّشبيه والاستعارة في رسم جماليّات اللّغة العربيّة.

أمثلة من النعم المعنوية والباطنية في القرآن الكريم
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
باسم الله دائمًا وأبدًا
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
لا تستسلم وحقّق أهدافك
عبدالعزيز آل زايد
مؤقّتات خفيّة في الدماغ تتحكّم في الاحتفاظ بالذّاكرة أو نسيانها
عدنان الحاجي
أيّ نوع من المربّين أنت؟
السيد عباس نور الدين
كيف تعامل أمير المؤمنين (ع) مع التاريخ في مجال تعليمه السياسي؟ (3)
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
معنى (هنأ) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
المنّ يزيل الأجر
الشيخ محمد مصباح يزدي
الحداثة الفائضة في غربتها الأخلاقية
محمود حيدر
أريد أن يكون ولدي مصلّيًا، ماذا أصنع؟
الشيخ علي رضا بناهيان
السيّدة الزهراء: صلوات سدرة المنتهى
حسين حسن آل جامع
الصّاعدون كثيرًا
حبيب المعاتيق
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
أمثلة من النعم المعنوية والباطنية في القرآن الكريم
باسم الله دائمًا وأبدًا
اختبار غير جراحي للكشف عن الخلايا السرطانية وتحديد موقعها
أمسية أدبيّة لغويّة بعنوان: جمال التراكيب البلاغية، رحلة في أسرار اللغة
لا تستسلم وحقّق أهدافك
مؤقّتات خفيّة في الدماغ تتحكّم في الاحتفاظ بالذّاكرة أو نسيانها
أيّ نوع من المربّين أنت؟
كيف تعامل أمير المؤمنين (ع) مع التاريخ في مجال تعليمه السياسي؟ (3)
معنى (هنأ) في القرآن الكريم
{وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ}