فالبعض يجد أنّ الثّقافة هي وصف لطبقة نخبويّة من النّاس، وبعض آخر يجد أنّها عبارة عن «نمط حياة» شامل لما عليه جماعة، أو مجتمع بدءًا من اللّباس، والعمارة، وصولًا للدّين، والفكر، والبعض يجد أنّ الثّقافة في الحقيقة ليست سوى شبكة من المعاني، والرّموز الّتي تصبغ الأشياء المادّيّة الحياديّة بطبعها اتّجاه أي معنى
الكتاب الذي يتضمّن بين طيّاته أكثر من ثمانين مقالاً، كتبتها ابنة القديح في القطيف، بلسان صدق ونبض ألم وعمق تجربة، وفيها تسلّط الضّوء على مجموعة من المفاهيم، كالفقد والخيبة والانتظار، محاوِلة من خلالها سبر أغوار النّفس البشريّة، والغوص في متاهات الإنسان الغارق بآلامه وأوجاعه
ويتناول الفصل الأّول موضوعات هي: التّأصيل المعرفيّ للتّفكير وآليّات الدّماغ المسؤولة عنه، ومواضعه فيه، وطرق معالجته له، ودوره فيما نقوم به من ممارسات وتصرفات في الخارج، أمّا الفصل الثاني فيتناول التّفضيلات والتّحيّزات الإدراكيّة، ودور بيولوجيا الدّماغ وآليّاته العصبيّة في تفسير الإصرار على المعتقدات والقناعات والآراء والمواقف بغضّ النّظر عن صحّتها أو صلاحيّتها للزّمكان أو المصلحة، وسوى ذلك.
ويتألّف الكتاب من أربعة فصول، يتحدّث الفصل الأول عن نظام إدارة الصحّة والسّلامة، فيما يتناول الفصل الثّاني موضوع الأخطار الشّائعة، أمّا الفصل الثّالث فيحتوي على طرائق تقييم المخاطر والحوداث والإسعافات الأوّليّة والتّدريب على الصحّة والسّلامة المهنيّة، فيما يعالج الفصل الرّابع موضوعات متخصّصة بسلامة الأغذية.
الدّيوان الذي أبصر النّور بالتّعاون بين جمعيّة ابن المقرّب للتّنمية الأدبيّة والثّقافيّة، ودار منشورات كلمات للنّشر والتّوزيع، يضمّ بين طيّاته مجموعة من القصائد الشّعبيّة للشّاعر المبارك، العضو في جمعيّة ابن المقرّب، التي يسلّط فيها الضّوء على مجموعة من الموضوعات التي تحاكي هموم المرء ومشاعره في شتّى مجالات الحياة.
ويسلّط الكتاب الضّوء على (بلال) الطّفل الصّغير الذي يجزع حين اكتشافه لظلّه أوّل مرّة، قبل أن يسير في رحلة البحث والتّحرّي والاستقصاء حول هذا الكائن الغامض في محاولة منه لفهمه، وذلك من خلال تتبّعه ومراقبته ودراسته، وطرحه لمجموعة من الأسئلة الجوهريّة والأساسيّة حول النّور والظّلّ،
الكتاب الذي يتألّف من مجلّدين، يقع الجزء الأوّل منه في 636 صفحة، فيما يقع الجزء الثّاني في 489 صفحة من الحجم الكبير، وفيه يسلّط اليوسف الضّوء على الصّفوة المؤمنة والنّخبة المتميّزة من كبار الفقهاء والعلماء، الذين تخرّجوا في مدسة أهل البيت (ع) العلميّة.
السيد محمد حسين الطبطبائي
السيد عادل العلوي
السيد جعفر مرتضى
الشيخ جعفر السبحاني
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد محمد حسين الطهراني
السيد عباس نور الدين
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ حسن المصطفوي
الشيخ فوزي آل سيف
حسين حسن آل جامع
حبيب المعاتيق
فريد عبد الله النمر
عبدالله طاهر المعيبد
ناجي حرابة
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
(المعتزلي الأخير وسقوط بغداد) جديد الكاتب محمّد الخبّاز
حقيقة الأفعال الخارقة للعادة
أمسية لنادي صوت المجاز حول جماليّات السّرد وتحوّلات الرّواية في الخليج العربيّ
لأول مرة يتم كشف بنية وخلل بروتين باركنسون
نشر الخلق الحسن فلسفة نبويّة
هل نملك تاريخاً؟!
الاقتصاد بين الإسراف والتقتير
علوم مختّصة بالله
(تهذيبُ الأحكام) لشيخ الطّائفة، أبي جعفر الطّوسيّ
(التجربة الرّوائيّة بين الرجل والمرأة) أمسية أدبيّة في الدمّام