لم يكن لاصطلاح المركزيّة الغربيّة أنْ يتحوّل إلى ظاهرة في الواقع التاريخي للغرب الحديث، لولا وقوع سلسلة مِن التحوّلات الكبرى، جرت وقائعها في جغرافيّات الغرب على امتداد خمسة قرون متّصلة. ولو عاينَّا المدوَّنة المعجميّة الأوروبيّة في حقولها المختلفة، الفلسفيّة والثقافيّة والسوسيولوجيّة والاقتصاديّة والسياسيّة
حيث إنّ بدن الإنسان جزءٌ لا يتجّزأ من هذا العالَم، فهو -أيضاً- في حركة ثابتة، ابتداءً من خلاياه، بل من النواة والعناصر الموروثة والأجزاء الّتي تكوِّن النواة، حتّى أكبر شيء فيه. البدن كلُّه في حركة دائمة. فهناك خلايا تموت ويحلّ مكانها خلايا جديدة، وكذلك الّذين لم يموتوا، فبدنهم أيضاً في حركة تبدُّل دائم
الشيخ جعفر السبحاني
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ حسن المصطفوي
عدنان الحاجي
الشيخ باقر القرشي
الشيخ محمد مصباح يزدي
الفيض الكاشاني
الشيخ شفيق جرادي
الشيخ محمد علي التسخيري
الشيخ محمد مهدي الآصفي
عبدالله طاهر المعيبد
حسين حسن آل جامع
حبيب المعاتيق
ناجي حرابة
فريد عبد الله النمر
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
علم الإمام الصّادق (ع) إلهامي
فترة الشّباب في حياة رسول اللّه (ص)
أهميّة العلم لا تنحصر بالعلوم الدينيّة
معنى كلمة (عضّ) في القرآن الكريم
أهميّة العقل عند الرّسول الأكرم (ص)
نشاط العصبونات التي تتحكم في سلوك الأطفال والمراهقين الاجتماعي يتوقف في مرحلة الرّشد
المركز الثّالث لآل قمبر في مسابقة (لسان صدق)
(وشوشات قلم) جديد الكاتب عماد آل عبيدان
حقيقة الإيمان وتوحيد الله تعالى في كلام النبي (ص)
{وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ}