يطفو على شفتي
من المشاعر ما يكفي لأنتحبا
لأنْ أراقب قلبي
كلما نبضت فيه المسافات
حتى خلته تعِبا
أجوز صحن غديري
لم أزل عطِشا
ولم أزل رغم كل الأهل مغتربا
تقودني نحوك المرساة ،
أتبعها عمقا،
ويسرع بي ما صغته نُدبا
آتيك ملء جفوني
بعض أمتعتي
حقائب الوجد
توهي الوجه مرتقِبا
قميص عيني مقدود بأكمله
وجيء دمع عليه .. لم يكن كذبا
ألقيه فوق رموشي
علّ أسوَدها
يرتدّ من يوسف الأشواق
مختضبا
تلك المزامير من حولي
تحرضني
لأن أمد بحيراتٍ وأقتربا
الشيخ محمد صنقور
السيد عباس نور الدين
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
عدنان الحاجي
محمود حيدر
المرادُ مِن ظاهرِ الإثم وباطنِه
لا بُدَّ في طريق الوصال من تحمّل الأثقال
حول اكتشاف الحبّ.. عن قوّة التّعبير عن الحبّ
ذاكرة الأرض، مشروع للفنّان علي الجشّي، يتناول فيه بعض قرى القطيف، فنًّا وأدبًا وتاريخًا
"إدارة سلوكيّات الأطفال"، محاضرة لآل عبّاس، في مركز (سنا) للإرشاد الأسريّ
زهراء الشّوكان: الحزن شعور قويّ يترك ندوبًا في الرّوح، لذلك نعبّر عنه أكثر
معنى قوله تعالى: ﴿لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ﴾
دمع عيني لم يزل في انسكاب
هانس كونج ومشروع الأخلاق العالميّة
الإمام جعفر بن محمّد الصّادق عليه السّلام