حسين آل سهوان
كالأنبياء تطل شيخًا
تقرأ الحب ( الشعيرة ) والهيام
كما تشاؤك زينبُ
وكما يشاء الله تنثر دمّك الطهر عزاء
في ساحة الموت الحياة
متعلقًا بسفينة العشق الحسين
حرًّا أتيتَ من السماء كما تشاء
تهويمة من دمعة الصمت إذا التفتْ دعاءً..
واستحثَّ غيابها بين الخيام
وحادي الحزن يرتل نغمة الوجد الحنين..( يا نازلينْ )
فتفرش الأرواح (لاءات) من الضوءِ
ويسكن كربلاءَ الدفءُ حين أطل قرآن الدموع ؛ نعيًا يقاس بحبه حب الحسين
يا وحشة الليل البهيم
وأنا بكفيّ دعاء المؤمنين
سجّل أسامينا بدفترك الحسيني العظيم
شوقًا فشيبتك امتداد العشق في القسم المقيم
كانت حياتك كلها وِردًا يحركها الحسين
كنت الشهادة في علي حين مدَّ حبالَهُ حين اصطفاك لكي تكون المصحف المقروء زمزمةً بعاطفة السجود
أنت الحبيب بكل صبحٍ والأذان..
أنت السلام
وأنت أنت بقية القربى فدعني في خطاك
لا شك تقرؤني حسينيًا
وأقرؤك الثبات
في البسملات
حين انتظارك والدموع
وحين قلبت الزمان لكي تعود
تحمي رجالك يا حبيب مقام زينب والسماء!
السيد محمد حسين الطهراني
السيد عباس نور الدين
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ حسن المصطفوي
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ محمد صنقور
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
عدنان الحاجي
الشيخ جعفر السبحاني
حسين حسن آل جامع
حبيب المعاتيق
فريد عبد الله النمر
عبدالله طاهر المعيبد
ناجي حرابة
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
(التجربة الرّوائيّة بين الرجل والمرأة) أمسية أدبيّة في الدمّام
قشرة الأرض تخفي احتياطيات هائلة من الهيدروجين
ما سوى الله تعالى حجاب
الصّلاة تعالج الهلع
ما هي أولويات التمهيد؟
الكفر والفسق والظلم
معنى (حرى) في القرآن الكريم
الأسرة بين العفاف والخيانة الزوجية
هل لأحدٍ حقٌّ على الله؟
ضرورة التّخطيط في القرآن الكريم