صدر حديثاً كتاب: فقه المصلحة، مدخلاً لنظريّة المقاصد واجتهاد المبادئ والغايات .. للشيخ حيدر حب الله + فهرس المحتويات.
يتناول كتاب فقه المصلحة قضايا مثيرة للجدل في زحمة التحدّيات التي تواجه الفقه الإسلامي، ويطرح أسئلة وقضايا مثيرة، تتطلّب جهداً جادّاً للإجابة عنها في سياق تطوير عمل الدراسات الشرعيّة. إنّه مدخل تمهيدي لنظريّة المؤلّف في المقاصد الشرعيّة وأصول التشريع العليا.
وممّا جاء على الغلاف الخلفيّ للكتاب:
يمثل الحديث عن المصلحة في بِنية ومنظومة التشريعات الإسلاميّة أحد أهمّ القضايا الأكثر إشكاليّةً في الفقه الإسلامي في العصر الحديث. إنّها تضع الفقه أمام سؤال النتائج والأغراض والمنطلقات، وتدفعه لرؤية نفسه على أرض الواقع، وتكوين فهم للشريعة يعتمد المصالح والغايات والمآلات التي تقف خلف النصوص الأحكاميّة.
يرى أنصار الاجتهاد المصلحي المقاصدي أنّ منهجهم يقارب العقلانيّة مع الفقه دون أن يُلغي التعبّد والتسليم، ويسمح بولادة فقه النظريّات وتحقيق الانسجام الداخلي بين المفردات الفقهيّة، ويساعد في رفع التعارض بين بعض الأحاديث، ويقدّم فهماً أعمق للنصوص الدينيّة، كما يؤسّس لفقه الأولويّات، ويجوهر السياسة الشرعيّة، ويحدّد الموقف من فقه الحيل والمخارج وغير ذلك.
يدرس هذا الكتاب الأصول الرئيسة في فقه المصلحة، بوصفها عناصر تلتئم لتشكّل مدخلاً مهمّاً لتكوين نظريّة تفسيريّة للنصوص والتشريعات الدينيّة، قائمة على المعنى واللفظ معاً. إنّه يرصد قواعد اجتهاد المصلحة؛ كي يمهّد الطريق لتكوين منهج اجتهادي يأخذ المصالح والغايات والمنطلقات بعين الاعتبار في عملية فهم الشريعة ونصوصها.
.
عدنان الحاجي
الشيخ محمد مصباح يزدي
الشيخ محمد مهدي الآصفي
حيدر حب الله
الشيخ محمد صنقور
السيد عباس نور الدين
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد عبد الحسين دستغيب
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
حسين حسن آل جامع
عبدالله طاهر المعيبد
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
الشيخ علي الجشي
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
زكي السالم: الموهبة بين الظّنّ فيها والضّنّ بها
هم ليس هم
الامتنان في الأوقات العصبية يعود بالنّفع على الممتنّ نفسه
(م ق ج) جديد الكاتب يوسف أحمد الحسن
جسد على حبل غسيل
العدد السّابع والثّلاثون من مجلّة الاستغراب
كلمة موجزة حول الجمال
سعة الصدر
معنى الإمامة في قوله تعالى: (إني جاعلك للناس إماماً)؟
﴿وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ﴾