زهراء الموسوي*
١- الاختلافات الفردية مثلاً في الذكاء، طريقة التفكير، المبادئ الشخصية، الرؤية، الاهتمامات، الرغبات و...
٢- توقعات غير المعقولة أو غير المنطقية من بعض.
مثلاً تتوقع الزوجة من زوجها أن يصرف عليها بطريقة لا تتناسب مع مدخوله أو يتوقع الزوج من زوجته الشابة أن تتقن الطبخ كما تتقنه والدته.
٣-التنافس على السلطة ( كلامي أنا الي يمشي)
٤- الرسائل المتناقضة. مثلاً الزوج يقول لزوجته أحبك لكن كلما حصل خلاف يقول لها سوف أتزوج عليك أو الزوجة تبين للزوج أنها تعشقه لكن في كل خلاف تقول له طلقني.
٥- الإبهام وعدم الصراحة وفقدان الوضوح. مثلاً الزوجة دائماً في الحوار تقول أنت (ما تهتم فيني وانا احتاج اهتمام) ولما يسألها الزوج ماذا أفعل كي أثبت اهتمامي تقول لا أعلم. وحين يبادر الزوج حسب فهمه أو طبعه تقول له ليس هذا هو الاهتمام الذي أريده.
٦- مقاومة التغيير ورفضه. مثلاً الزوج أو الزوجة الكسولة حين يصارحه الآخر بأن هذا الأمر سوف يسبب فتورًا وعدم رغبة في الآخر، لا يبذل الكسول أي جهد للتغيير ويدافع ويبرر عمله.
٧- الرغبة في أن يكون هو المتحدث فقط وعدم الرغبة في الاستماع إلى الآخر. الشخص الذي تضطر دائماً أن تقول له اسمح لي اكمل كلامي هو لا يتقن فنون الاستماع.
٨- التفكير الأبيض والأسود (الكل أو لا شيء). يعني إما أنت تحبني فتفعل جميع ما أطلبه منك وتحقق لي جميع رغباتي أو إن تنجز بعضه ولا تحقق بعضه فأنت لا تحبني.
ـــــــــــــــــــــ
*معالجة نفسية
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ حسن المصطفوي
الدكتور محمد حسين علي الصغير
الشيخ محمد صنقور
الشيخ علي رضا بناهيان
الشيخ محمد مهدي الآصفي
الفيض الكاشاني
السيد جعفر مرتضى
الشيخ جعفر السبحاني
حبيب المعاتيق
فريد عبد الله النمر
حسين حسن آل جامع
عبدالله طاهر المعيبد
ناجي حرابة
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
علماء يكتشفون أن الكافيين يُفعّل مفتاحًا خلويًّا قد يُبطئ الشيخوخة
أيها الشباب احذروا
التشاور مع الشباب
آيات الله في خلق الجبال (1)
معنى (عضد) في القرآن الكريم
الشّيخ صالح آل إبراهيم: إصلاح النّفس أساس كلّ تغيير إيجابيّ
(سباحة في بحر الوجود) جديد الكاتب فاضل الجميعي
(فنّ التّخطيط الإستراتيجيّ بعدسة هندسة الفكر) جديد الكاتب عبد المحسن صالح الخضر
تشخيص المجاز العقلي في القرآن وعند العرب
معنى قوله تعالى: ﴿فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَانِي﴾