الأمسية التي جرت في مكتبة مقهى كوب كتاب بالأحساء، حضرها جمع من الشّعراء والأدباء والمثقّفين، وخلالها rnأطلق اللّويم العنان لأجنحة شعره الإبداعيّة، لتحلّق بالحاضرين إلى عوالم من الجمال والدّهشة، رسمت معالم تجربته الشّعريّة ببعدَيها الإنسانيّ والوجدانيّ، ليتحدّث حول تجربته الكتابيّة وما قاسى منه وعانى في مسيرته، متخطّيًا إيّاها بكثير من العزم والإصرار.
تتناول الخطبة نقدًا للفكر الوضعي التجريبي، وتبيّن مخاطره حين يُؤخذ كمرجعية حصرية للمعرفة، من دون الاعتراف بالبعد الروحي والغيبي الذي يُشكّل جزءًا جوهريًّا من الكيان الإنساني. وتعرض الخطبة موقف أهل البيت (ع) من المعارف، وتدعو إلى التمسك بمنهجهم كسبيل للنجاة.
فبمجرد أن يكون لديك مسافة، اسمح لنفسك بتجربة المشاعر الأساسية. وعادة، هناك شعور أساسي بعدم الكفاءة أو الشك الذاتي أو العجز أو التعاسة. وهذه مشاعر إنسانية عالمية. ولا يمكن تجنبها. فبدلًا من ذلك، اجلس مع (تقبل) المشاعر وفكر في كيف يمكن أن يحميك القلق من هذا الألم من خلال فكرة أنه يمكنك حله (من خلال) بالمثابرة أو العمل.
في الحرب الداخلية، التي لا سبيل للفرار ولا للصلح فيها، تكون نتيجة الصراع والجهاد الأكبر إما النصر، أو الأسر، أو الشهادة، ومن هذا المنطلق فإن عاقبة الجهاد الأكبر عند أولياء الله هي انتصار العقل؛ وعند الكفار والمنافقين والفساق من المؤمنين هي أسر العقل؛ وعند المؤمنين المتوسطين العدول هي استشهاد العقل.
تدل أحاديث متعددة على وقوع حرب عالمية قرب ظهور المهدي عليه السلام. ومن المستبعد انطباقها على الحربين العالميتين الأولى والثانية القريبتين من عصرنا، لأن أوصافها المذكورة تختلف عن أوصافهما، فهي تنص على ظهوره عليه السلام بعدها أو أثناءها، بل يظهر من بعض أحاديثها أنها تقع في سنة ظهوره، أو بعد بداية حركته المقدسة.
وممّا جاء في مقدّمة الكتاب: هذا بحمد الله وعونه، الجزء الثّاني من (قضايا مأتميّة) جمعت فيها قسطًا آخر من مخزون المقالات المتراكمة في جهاز الحاسوب، هي مقالات أقرب عهدًا من تلك المقالات التي سبقت في الجزء الأوّل، فيها تفصيل أكثر إيفاء بالحاجة عن حيثيّات يعيشها الرّادود، ومواضيع فنّيّة تلامس واقع القصيدة الموكبيّة، وفيها الحوارات المثبتة هنا إجابات على كثير من الأسئلة التي تراود أذهان المتابعين للمآتم والمواكب
سبيل غلبة العقل على النفس
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
بَلْ إِيَّاهُ تَدْعُونَ
الشيخ محمد جواد مغنية
أهميّة المداراة وخطورة المداهنة
الشيخ محمد مصباح يزدي
في رحاب بقية الله: ليمكّننّ له الدين
الشيخ معين دقيق العاملي
كيف تنمّي الشخصية الأخلاقية في طفلك؟
عدنان الحاجي
معنى (قضى) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
النّفاق والتّظاهر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
حياتنا بين البخل والترف
الشيخ حسين مظاهري
التمهيد إلى ميتافيزيقا إسلاميّة بَعديّة (4)
محمود حيدر
ما الذي ينقصنا في عصر المعرفة؟
السيد عباس نور الدين
السيدة الزهراء: وداع في عتمة الظلمات
حسين حسن آل جامع
واشٍ في صورة حفيد
حبيب المعاتيق
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
ستّ طرق لاستخدام القلق كمصدر للنّمو
سبيل غلبة العقل على النفس
بَلْ إِيَّاهُ تَدْعُونَ
أهميّة المداراة وخطورة المداهنة
في رحاب بقية الله: ليمكّننّ له الدين
كيف تنمّي الشخصية الأخلاقية في طفلك؟
القصيدة بين الذّات والآخر، أمسية شعريّة للشّاعر حسين اللّويم
الجزء الثّاني من كتاب الشّاعر والرّادود عبدالشهيد الثور: (قضايا مأتميّة)
هل البكتيريا تأكل البلاستيك حقًّا؟
هل حان الوقت لتصنيف مرض الزهايمر على أنه مرض السكري من النوع الثالث؟