وتحدّث العمران عن المشكلات التي يعاني منها الأطفال في الأيّام الأولى، ثمّ سرد بعضًا من الوقائع التي واجهها خلال عقود من عمله، مسلّطًا الضّوء على حجم التّحدّيات التي يواجهها الأطبّاء داخل الحضّانات، بعد ذلك أشار إلى أهمّيّة التفات الأهل إلى موضوع إصابة أطفالهم باليرقان الوليدي (الصفار)، مبيّنًا أنّ نسبة كبيرة من الأطفال تصاب به
تتناول الخطبة نقدًا للفكر الوضعي التجريبي، وتبيّن مخاطره حين يُؤخذ كمرجعية حصرية للمعرفة، من دون الاعتراف بالبعد الروحي والغيبي الذي يُشكّل جزءًا جوهريًّا من الكيان الإنساني. وتعرض الخطبة موقف أهل البيت (ع) من المعارف، وتدعو إلى التمسك بمنهجهم كسبيل للنجاة.
يقع التفاعل الكهروكيميائي الذي يقسم جزيئات الماء لإنتاج الأوكسجين في قلب أساليب متعددة تهدف إلى إنتاج وقود بديل للنقل. ولكن يجب تسهيل هذا التفاعل بواسطة مادة محفّزة، وتتطلب إصدارات اليوم استخدام عناصر نادرة ومكلفة مثل الإيريديوم، مما يحد من إمكانات إنتاج الوقود هذا.
والشخص الذي يعيش حقيقة التوكل على الله لا يجد اليأس إليه منفذًا، ولا يدب في عزمه الضعف، ولا يشعر بالنقص والصغر أمام المشاكل مهما كبرت، ويبقى يقاوم ويواجه الأحداث بقوة وإيمان راسخين. ويعطيه هذا الإيمان والتوكل قدرة نفسية عظيمة يستطيع معها تجاوز الصعاب. ومن جانب آخر تنهمر عليه الإمدادات الغيبية والمساعدات التي وعده الله.
التذكير بالماضين وبما عرض لهم من طوارق الدهر ونوازل الأيام، وبما ألمّ بهم من نكبات وآلام، وكيف أن كل ما نصبوا أنفسهم لجمعه من مال لم يغن عنهم شيئًا حين حلّ بهم الموت.. هذا التذكير بالماضين يتخذه الإمام عليّ عليه السلام وسيلة إلى تجسيم الواقع الذي يزيفه الناس، ويفرون منه، ويتمردون عليه.
لقد كانت فرادة هذا الكتاب انطلاقاً من فرادة سيدة نساء العالمين عليها السلام إضافة إلى أن الكتاب لم يكن طبقاً لتقسيمات الكتب التي نعرضها من خلال الفصول والأبواب وما تضمّنه من عناوين رئيسية وفرعية وغيرها، فلقد أعطى الكاتب لسيرة سيّدة النساء عليها السلام أسلوباً انسيابياً يبدأ فيه بالحديث عن مكانة السيدة الزهراء عليها السلام من خلال مدخلية الكتاب
وفيه تلسّط آل حمود الضّوء على مثاليّة الإنسان المزيّفة، واضعة إيّاه في مواجهة الذّات، كاشفة هشاشتها وتناقضاتها وأقنعتها التي تلبس ثياب الفضيلة والكمال. هو ليس قصّة سقوط، بل قصّة كشف، كشف لقيمة الصّدق حين يهمل، ولدور التّربية حين تتحوّل إلى واجهة، ولثمن الزّيف حين يباع على أنّه جمال.
حقيقة التوكل على الله
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
من عجائب التنبؤات القرآنية
الشيخ جعفر السبحاني
تسبيحة السيدة الزهراء (ع)
الشيخ شفيق جرادي
المثل الأعلى وسيادة النموذج بين التفاعل والانفعال الزهراء (ع) أنموذجًا (3)
إيمان شمس الدين
معنى (عول) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
(التّردّد) مشكلة التسويف، تكنولوجيا جديدة تساعد في التغلّب عليها
عدنان الحاجي
الموعظة بالتاريخ
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
كلام عن إصابة العين (1)
الشيخ محمد هادي معرفة
الدلالة الصوتية في القرآن الكريم (1)
الدكتور محمد حسين علي الصغير
صفات الأيديولوجي؛ معاينة لرحلة الفاعل في ممارسة الأفكار (7)
محمود حيدر
السيّدة الزهراء: صلوات سدرة المنتهى
حسين حسن آل جامع
الصّاعدون كثيرًا
حبيب المعاتيق
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
محفّز جديد وغير مكلف يسرّع إنتاج الأوكسجين من الماء
حقيقة التوكل على الله
من عجائب التنبؤات القرآنية
فاطم حلّ نورها
محاضرة في مجلس الزّهراء للدّكتور عباس العمران حول طبّ الأطفال حديثي الولادة
تسبيحة السيدة الزهراء (ع)
المثل الأعلى وسيادة النموذج بين التفاعل والانفعال الزهراء (ع) أنموذجًا (3)
(الكمال المزيّف) جديد الكاتبة سوزان آل حمود
لـمّا استراح النّدى
شتّان بين المؤمن والكافر