الوحدة العددية هي التي يمكن أن يكون للواحد فيها ثانٍ تنتهي مساحة الواحد فيها عند الشروع في الثاني، فأنت تقول: في الغرفة شخص واحد، وهذا يعني أنّه يمكن أن يكون له ثانٍ، وإذا جاء الثاني فإنّ الأول لا يشمل الثاني، ولا يستوعبه، بل للواحد حدوده وللثاني حدوده، وهكذا.
إنّ هناك من يتصوّر دينيّاً أنّ أيّ ظاهرة تبدو من حولنا فإنّ سببها المباشر هو الله تعالى، بمعنى أنّ السبب المباشر لظهور هذا المرض الجلدي أو ذاك أو هذا العارض الصحّي أو ذاك هو الله، وفي هذه الحال عندما يقوم العلم باكتشاف الأسباب القريبة والعوامل المنتجة أو المساعدة على ظهور هذا المرض أو ذاك فإنّ فكرة الله سوف تغيب؛ لأنّ التصوّر كان يقوم على أنّ السبب وراء هذه الظاهرة مباشرةً هو الله
وبهذا غدت العلوم الطبيعيّة هي المركز فيما البقيّة مجرّد أطراف، حتى بلغ الأمر مع بعض اتجاهات المدرسة الوضعيّة في القرن العشرين إلى التشكيك في صحّة إطلاق اسم (العلم) على غير العلوم القائمة على التجربة، فغدت العلوم الإنسانيّة ـ كما نسمّيها اليوم ـ في خطرٍ داهم يتهدّد وجودها وعلميّتها، قبل أن تسترجع بعضاً من اعتبارها في الربع الأخير من القرن العشرين.
هو ثالث الأصول الأربعة في الحديث عند الشيعة الإمامية، المتواترة النسبة إلى مؤلّفيها بنحو القطع، وهو مشتمل على عدّة من كتب الفقه كما صرّح بذلك الشيخ الطوسي نفسه في كتابه الفهرست، إذ ترجم لنفسه، وعدّ مصنّفاته بقوله: «.. له مصنّفات، منها: كتاب تهذيب الأحكام وهو مشتمل على عدّة كتب من كتب الفقه» (الفهرست : 159 - 160 رقم 699).
ما يفيد أنّ المصيبة أو النازلة التي تنزل تكون بمثابة الابتلاء الذي يُهدف منه اختبار قدرة الإنسان وصبره وإيمانه، تماماً كما هي الدنيا التي تعدّ بنفسها داراً للاختبار والامتحان والابتلاء، فليست المصيبة شيئاً استثنائيّاً خارجاً عن المنطق العام للابتلاء في الحياة الدنيا.
هذا الحديث يؤسّس مبدأ هامّاً من مبادى العمل الصالح في الحياة، فهو يقول بأنّ حياة الإنسان الصالح هي حياة متنامية دوماً، وهي في تقدّمٍ وتطوّر وتنمية متواصلة لا تقف ولا تهدأ، إنّ الإنسان الصالح هو الإنسان الذي إذا اشتغل بعلم كان همّه أن يتقدّم في المعرفة كلّ يوم ويزداد علماً كلّ يوم
مناجاة الذاكرين (1): أعظم النّعم ذكر الله
الشيخ محمد مصباح يزدي
مفاتيح الحياة: ولا تنسَ نصيبك من الدنيا
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
كُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ
الفيض الكاشاني
لا تستسلم وحقّق أهدافك
عبدالعزيز آل زايد
مؤقّتات خفيّة في الدماغ تتحكّم في الاحتفاظ بالذّاكرة أو نسيانها
عدنان الحاجي
أيّ نوع من المربّين أنت؟
السيد عباس نور الدين
كيف تعامل أمير المؤمنين (ع) مع التاريخ في مجال تعليمه السياسي؟ (3)
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
معنى (هنأ) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
الحداثة الفائضة في غربتها الأخلاقية
محمود حيدر
السيّدة الزهراء: صلوات سدرة المنتهى
حسين حسن آل جامع
الصّاعدون كثيرًا
حبيب المعاتيق
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
تقنية للأغشية الرقيقة لإحداث ثورة في الرؤية الليلية
مناجاة الذاكرين (1): أعظم النّعم ذكر الله
مفاتيح الحياة: ولا تنسَ نصيبك من الدنيا
كُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ
وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ
(مشكاة العظمة.. الأمين الهادي والهداة من آله) كتاب للشّيخ باقر أبو خمسين
زكي السالم: (كيف تفصّل قصيدتك على مقاس المسابقات)
أمثلة من النعم المعنوية والباطنية في القرآن الكريم
باسم الله دائمًا وأبدًا
اختبار غير جراحي للكشف عن الخلايا السرطانية وتحديد موقعها