قال تعالى : { إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُّبِينًا * لِيَغْفِرَ لَكَ اللهُ مَا تَقَدَّمَ مِن ذَنبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صِرَاطًا مُّسْتَقِيمًا * وَيَنصُرَكَ اللهُ نَصْرًا عَزِيزًا }[ الفتح : 1 ـ 3].
لقد احتفل المسلمون حِقباً وأعواماً، بذكرى المولد النبويّ، في جميع أمصار العالم الإسلاميّ، من دون أن يعترض عليهم أحدٌ من الفقهاء على اختلاف مذاهبهم، وقد تحقّق الإجماع على جواز هذه الاحتفالات، بل استحبابها المؤكّد، قبل أن يولَد باذرو الشكوك، كابن تيميّة وشيوخ الوهابية، وأضرابهم من رؤوس الضلال الانحراف.
الشيخ محمد صنقور
السيد عباس نور الدين
عدنان الحاجي
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
الشهيد مرتضى مطهري
الشيخ محمد العبيدان
الشيخ محمد مهدي الآصفي