هو أبو طالب شيخ البطحاء ، فقد اتفقت كلمة أهل السير والتاريخ على كفالته لصاحب الرسالة بعد جدّه ، ودرئه عنه كل سوء وعادية طيلة حياته ، وإن اختلفت آراؤهم في إيمانه بالرسول الأكرم بعد البعثة ، ولأجل تحقيق الحال نركّز على البحث عن نقطتين : إيمانه قبل البعثة ، وإيمانه بعد البعثة
إن الإنسان الماديّ الّذي ينظر إلى كل ما يحيط به من خلال المنظار المادي ويفسره تفسيراً مادياً قد يتصور (وبالأحرى يظن) أن خديجة كانت امرأة تاجرة تهمُّها تجارتها وتنمية ثروتها ولأنها كانت بحاجة ماسة إلى رجل أمين قبل أي شيء لذلك وجدت ضالتها في محمَّدًا الصادق الأمين
حينما أدرك المشركون عجزهم أمام القرآن الذي تحدّاهم ـ وهم سادة البلاغة ورجال الأدب في ذلك الوقت، فكّروا في الخروج من هذا المأزق الذي وقعوا فيه، ولذلك أخذوا بالبحث عن مبدأ ومنشأ القرآن الكريم، ولذلك ذكروا مجموعة من التفسيرات التي هي من وحي خيالهم الباطل حيث قالوا: إنّ محمداً قد أخذ القرآن من غلامين روميّين
حلف سبحانه في سورة القيامة بأمرين: 1. يوم القيامة، 2. النفس اللوامة، وقال: ﴿لا أُقْسِمُ بِيَومِ القِيامَة * وَلا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوّامَةِ * أَيَحْسَبُ الاِنْسانُ أَلَّنْ نَجْمَعَ عِظامَهُ * بلى قادِرينَ عَلى أَنْ نُسَوِّيَ بَنانَهُ * بَلْ يُريدُ الاِنْسانُ لِيَفْجُرَ أَمامَهُ * يَسَئلُ أَيّانَ يَومُ القِيامَة﴾.
الشيخ شفيق جرادي
الشيخ جعفر السبحاني
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ محمد علي التسخيري
الشيخ باقر القرشي
الشيخ محمد مهدي الآصفي
الشيخ محمد جواد البلاغي
حيدر حب الله
السيد محمد حسين الطهراني
السيد عبد الأعلى السبزواري
عبدالله طاهر المعيبد
حسين حسن آل جامع
حبيب المعاتيق
ناجي حرابة
فريد عبد الله النمر
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
الولاية والتمكين بين الاصطلاح وحراك المعنى
مشاهير مفسري الشيعة في القرنين الخامس والسادس (2)
نبي الإسلام القائد والمدير الفريد
منهج أهل البيت (ع) في بناء الإنسان الكامل (2)
وصايا النبي (ص) التربوية إلى الإمام أمير المؤمنين (ع) (2)
أوّل دروس النبيّ (ص): بناء الأمّة
حقائق حول الخسوف والكسوف
عوائق وعوامل صعود الأعمال
{وَلَا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَبْخَلُونَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ هُوَ خَيْرًا لَهُمْ ..}
النص القرآني: المكانة والدّور