حلّقتُ بالفكر في علياكَ مُفتَتَنَا فعدتُ منها وكُلّي مِن يديكَ غِنَى وجُلتُ بالكلمات البيض في كَنَفٍ
خالط الشيب وجهك الوضاء وارتدى العمر روحك البيضاء فرأى الناس فيك وجه نبي كان في الناس رحمة وبهاء
قيلَ: آتٍ ولكَ البيتُ العتيقْ كانَ مهدًا
ألف عام وما برحت " عليا " تملأ الكون رهبة ودويا ألف عام
وقفت أناجي الغيب أستقرىء المدى وأرقب في الآفاق صبحًا وموعدا
أطلي على الدنيا منارًا وكوثرا ومدي بليل الكون دربًا مطهرا
تَبِعَ الدَّهرُ فاطماً بنتَ طَهَ وسَعى الكونُ حَولها ورَجَاها مِحوَراً عدَّها الإلهُ ليَبقى
ما احتجتِ للوَصفِ، يكفي: (تِلكَ فاطِمَةٌ)
وهج القباب أم المصير المُتعبُ ذاك الذي لكِ شدّني يا يثربُ فأتيت أرفل في الشقاء يزفّني
مولدُ الزهراء للإيمان عيدُ كلّ شيعي بذكراه سعيدُ
خذ في مديحك للبتول حظّين من عرضٍ وطولِ قل للقريحة في مهذب
ماذا تـألـَّقَ في يـدي وفؤاديِ كيفَ استحالَ النبضُ ضمنَ جيادي كيفَ استنارَ الحرفُ بيـنَ فـراتِـهِ
الشيخ محمد مصباح يزدي
عدنان الحاجي
د. حسن أحمد جواد اللواتي
السيد محمد حسين الطبطبائي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشهيد مرتضى مطهري
الشيخ علي آل محسن
حبيب المعاتيق
الشاعر معروف عبد المجيد
حسين حسن آل جامع
الشيخ علي الجشي
صدور العدد 33 من مجلة الاستغراب
الكمال (2)
تقدير ممتاز للحافظ علي محمد أمين السّادة
أيّها الماشون
هل خلّفت الهواتف الذكية "جيلًا قلقًا"؟
هل ينحرف العلم عن مساره؟
تفسير سورة الإسراء (1)
معنى "الكتاب" في القرآن الكريم
قبول التّوبة: هل هو عقليّ أم نقليّ؟
روحانيّة الدّعاء