بشَّرَ [اللهُ تعالى] آدمَ عليه السلام بتأهيلِه نبيَّه عليه وآله السّلامُ لِما أهَّلَه له، وتأهيلِ أميرِ المؤمنين والحسنِ والحسينِ عليهم السلام لِما أهَّلَهم له، وفرضَ عليه تعظيمَهم وإجلالَهم، كما بَشَّرَ به في الكُتُبِ الأولى من بعثِه لنبيِّنا صلّى الله عليه وآله،
إنّ المعتمد العباسي كان قلقاً من شعبية الإمام الحسن العسكري عليه السلام ونفوذه ومحبوبيته بين الناس، واهتمام الناس به وانجذابهم إليه، وقد عرف أن الاعتقال والاضطهاد له مردوداته عكسية، فعندئذ لجأ إلى سمّ الإمام عليه السلام وقتله، وكان ذلك في سنة 260 هجرية في 8 ربيع الأول1.
من أعظم الكمالات الإنسانيّة تجاوزُ الإنسان عن الأشخاص الّذين أساؤوا إليه؛ فصفةُ العفو من الصّفات الجماليّة للحقّ تعالى، والاتّصاف بها تشبُّهٌ بالمبادئ العالية. ومَن وقع تحت تربية ربّ العالَمين وصار مربوباً لذات الحقّ المقدّسة، لا بدّ أن تتجلّى فيه صفاتُ جمال الحقّ جلّ وعلا، ويصيرَ مرآةً للجمال الإلهيّ.
الشيخ حسين مظاهري
السيد جعفر مرتضى
السيد عادل العلوي
الشيخ محمد صنقور
عدنان الحاجي
السيد محمد حسين الطبطبائي
الشيخ محمد هادي معرفة
د. سيد جاسم العلوي
السيد عباس نور الدين
الشيخ محمد جواد مغنية
حبيب المعاتيق
حسين حسن آل جامع
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
عبدالله طاهر المعيبد
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
الشيخ علي الجشي
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
بحث عن عالم البرزخ والنّفخ في الصّور والكوثر (1)
المعاهدات في الإسلام (1)
السّعادة حسن العاقبة
معنى: (ضَلَع الدَّين وبوارِ الأيِّم)
أكبر عيّنة مجرّات على الإطلاق على بعد أكثر من 12 مليار سنة ضوئيّة
حقيقة التأويل في القرآن الكريم (2)
العرش والكرسيّ (2)
إنتروبيا الجاذبية والشروط الابتدائية الخاصة في لحظة الانفجار الكونيّ العظيم (2)
حبيب المعاتيق في المدينة المنوّرة: تسعة أعشار الوجد
كيف يصنع الدماغ العادة أو يكسرها؟