"خُطى ظامئة"
ها عدتُ أحملُ - في الهوى - ألطافَك
ورسمتُ - حسبَ مودتي - أوصافك
ظمِئت خطايَ إلى طريقِكَ، فاسقِني
قرباً، يعانقُ - بالحنينِ- ضفافَك
ألقاكَ - عبر الدرب - فتحاً آخراً
تستل - من فيض السنا - أهدافك
لمْ لا أزور وقد تعبتُ من النوى؟!
أحتاجُ - يا مولى الورى - إنصافَك
إن كانَ يرضيكَ الطوافُ فها أنا
أعلنتُ حجيَ، واجتبيتُ مطافَك
بينَ الشعائرِ والمشاعرِ قصتي
خذني لأخدمَ - عاشقاً - أضيافَك
أسعى، وفي الأعماقِ تمتدُّ الحسا
شهداءَ نالَ وفاؤهم إشرافَك
صارت لك الأحساءُ جنةَ كربلا
وإلى (الحسا) عطرُ الشهيدِ أضافَك
سأقيمُ في (الأحساءِ) فرضَ زيارتي
إن قيلَ: ميعادُ الزيارةِ طافك
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ محمد هادي معرفة
الشيخ فوزي آل سيف
السيد جعفر مرتضى
الشيخ محمد صنقور
السيد عباس نور الدين
عدنان الحاجي
السيد محمد باقر الحكيم
السيد محمد حسين الطبطبائي
حيدر حب الله
حسين حسن آل جامع
عبدالله طاهر المعيبد
جاسم بن محمد بن عساكر
فريد عبد الله النمر
الشيخ علي الجشي
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان
عبد الوهّاب أبو زيد
الشيخ فرج العمران
أحمد الماجد
يا نفس ذوبي
من أساليب الشيطان
لماذا لم يذكر القرآن كلّ الأديان والأنبياء؟
اليأس والقنوط (3)
تشكيليّون من القطيف في سمبوزيوم روسيا الدولي
الخطّاط صادق البيك يقدّم دورة في الخطّ العربيّ لطلّاب الأوجام
رحلة، معرض فنّيّ تشكيليّ أوّل للفنّانة بسمة الصّقعبي في الدّمّام
الشيخ إسماعيل المشاجرة: الضبط الانفعالي وسبل إدارة الذات
إذا اقتتل القرآن والسّلطان!
الجري والانطباق: معناه وضوابطه