"خُطى ظامئة"
ها عدتُ أحملُ - في الهوى - ألطافَك
ورسمتُ - حسبَ مودتي - أوصافك
ظمِئت خطايَ إلى طريقِكَ، فاسقِني
قرباً، يعانقُ - بالحنينِ- ضفافَك
ألقاكَ - عبر الدرب - فتحاً آخراً
تستل - من فيض السنا - أهدافك
لمْ لا أزور وقد تعبتُ من النوى؟!
أحتاجُ - يا مولى الورى - إنصافَك
إن كانَ يرضيكَ الطوافُ فها أنا
أعلنتُ حجيَ، واجتبيتُ مطافَك
بينَ الشعائرِ والمشاعرِ قصتي
خذني لأخدمَ - عاشقاً - أضيافَك
أسعى، وفي الأعماقِ تمتدُّ الحسا
شهداءَ نالَ وفاؤهم إشرافَك
صارت لك الأحساءُ جنةَ كربلا
وإلى (الحسا) عطرُ الشهيدِ أضافَك
سأقيمُ في (الأحساءِ) فرضَ زيارتي
إن قيلَ: ميعادُ الزيارةِ طافك
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
عدنان الحاجي
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد منير الخباز القطيفي
معنى قوله تعالى: ﴿لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ﴾
دمع عيني لم يزل في انسكاب
هانس كونج ومشروع الأخلاق العالميّة
الإمام جعفر بن محمّد الصّادق عليه السّلام
"رسائل متأخّرة" المجموعة القصصيّة الأولى للكاتبة طاهرة آل سيف
الإمامُ الصّادقُ: وارثُ خَزائنِ العُلوم
الدور الخفي لدرب التبانة في الميثولوجيا المصرية القديمة
جناية هيغل في خديعة العقل
إحاطة الله العلمیّة بالموجودات
فلسفة النقد عند كانت وبرجسون