
- في المغربِ يُضرَبُ النّفيرُ سبعَ مرّاتٍ عندَّ السَّحُورِ أوَّلَ يومٍ في الشهرِ الفضيلِ. ويقومُ المواطنونَ بالتهئنةِ لبعضِهِمُ البعضِ بالقولِ "عواشرْ مبروكة" في إشارةٍ إلى تقسيمِ شهرِ رمضانَ إلى ثلاثِ عَشْرَاتٍ، الأولى رحمةٌ والثانيةُ مغفرةٌ والثالثةُ عتْقٌ منَ النار..
- في تايلاند لابدَّ أنْ تذبحَ كلُّ أسرةٍ تايلانديةٍ مُسلمةٍ ذبيحةً احتفالًا بشهرِ رمضانَ وتكتفي الأُسَرُ الفقيرةُ بذبحِ إحدى الطيورِ، ولا يأكلُ الرجلُ منَ الطّعامِ الذي طهتْهُ له زوجتُهُ، وإنما يأكلُهُ شخصٌ آخرُ، وقبلَ موعدِ الإفطارِ تخرجُ السيداتُ منَ المنازلِ في جَماعاتٍ ويجلسنَ أمامَ أحدِ المنازلِ ويتناولنَ الإفطارَ جماعةً ..
- في السودانِ لابدَّ أنْ يتمَّ تجديدُ أواني المطبخِ احتفالًا بقدومِ الشهرِ الكريمِ، كما يتمُّ تدريبُ النساءِ على تجويدِ القرآنِ كلَّ صباحِ، كذلك يكونُ الإفطارُ جَماعيًّا في ساحاتٍ واسعةٍ حيث تجتمعُ كلُّ الأُسَرِ في ساحةٍ واحدةٍ للإفطارِ معًا.
- في تركيا تُطْلَقُ الزغاريدُ عندَ ثبوتِ الرؤيةِ، خاصةً في البيوتِ التي لا يزالَ فيها كبارُ السنِّ.
- في الريفِ الماليزيِّ، يجتمعُ يوميًّا أهلُهُ للإفطارِ مع بعضِهِمُ البعضِ، ويصنعونَ «فتري مندي» وهي وجبةٌ شهيرةٌ في شهرِ رمضانَ، كما توجدُ عادةٌ ماليزيةٌ في المناطقِ الريفيّةِ، حيث يتولّى كلُّ منزلٍ في القريةِ إطعامَ أهلِ قريتِهِ خلالَ يومٍ منْ أيامِ الشهرِ الكريمِ لزيادةِ التماسكِ والتراحُمِ.
- في أوزبكستانَ تُقيمُ عائلاتُ المسلمينَ حفلاتِ إفطارٍ جماعيّةً وتدعو الجيرانَ والأقاربَ والأصدقاءَ إلى حضورِها، وقد يصلُ عددُ المدعوينَ إلى مئةِ شخصٍ في بعضِ الأحيانِ. كما يُقَامُ حفلُ الإفطارِ في جوٍّ بهيجٍ، ويُذبَحُ خروفٌ، وتُخبَزُ أرغفةٌ كبيرةٌ مع الزيتِ والحليبِ، وتُفْرَشُ مائدةٌ عليها مُختلَفُ أنواعِ الشاي الأسودِ والأخضر.
- في السودانِ يتوافدُ الرجالُ في كثيرٍ من القُرى إلى منزلِ أحدِ الكبارِ أو أيِّ مكانٍ مُتَّفَقٍ عليهِ، كلٌّ يحملُ أفكارَهُ ثم يَخرجونَ جَماعاتٍ لزيارةٍ المرضى وكبارِ السّنِّ وكذلكَ تفعلُ النساءُ والأطفالُ.. كما أنهم يَقضونَ نهارَ اليومِ الأولِ منَ العيدِ في الزياراتِ والتهاني للجيرانِ، قبل أنْ ينطلِقَ الجميعُ بعدَ الغداءِ في الأحياءِ الأخرى وتستمرُّ الزياراتُ طوالَ الأيامِ الأولى من شهرِ شوّال، ويحرصُ كثيرٌ من السودانيينَ الـمُقيمينَ في المدنِ على قضاءِ عطلةِ العيدِ في قُراهُمْ بينَ الأهلِ.
اصنع ما تصنعه النملة!
عبدالعزيز آل زايد
{الْمُلْكُ يَوْمَئِذٍ لِلَّهِ}
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
معني (أبّ) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
فينومينولوجيا الغيب، بَداؤها عينُ خفائِها (4)
محمود حيدر
البيـت: قانون أو محبّة؟
الشيخ حسين مظاهري
عذاب جهنم شامل للمنافقين والمؤمنين الفاسقين معاً
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
الدماغ يوظف المعرفة القبلية بعد تفكيكها وإعادة تركيبها
عدنان الحاجي
مناجاة الذاكرين (8): اذكروني أذكركم
الشيخ محمد مصباح يزدي
بين الأمل والاسترسال به (1)
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
{وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ..} لا تدلُّ على تزكية أحد (2)
الشيخ محمد صنقور
الإمام الهادي: غربة على شفير السّمّ
حسين حسن آل جامع
سيّد النّدى والشّعر
حبيب المعاتيق
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
الرّويعي يدشّن ديوانه الشّعريّ الجديد (عطر الشّجرة الوحيدة)
اصنع ما تصنعه النملة!
{الْمُلْكُ يَوْمَئِذٍ لِلَّهِ}
معني (أبّ) في القرآن الكريم
ما نأكله يُسبب السّمنة والأمراض، لكنّ الحلول في متناول اليد
أحمد آل سعيد: قضم الأظافر مشكلة سهلة الحلّ بشروط
فينومينولوجيا الغيب، بَداؤها عينُ خفائِها (4)
البيـت: قانون أو محبّة؟
ورش خطيّة مختلفة ضمن الملتقى الخامس لخطّاطي وخطّاطات المنطقة الشّرقيّة
معنى (رعب) في القرآن الكريم