استضاف مؤخرًا نادي سيهات الأدبي (عرش البيان)، الكاتب والمؤلف المسرحي عباس الحايك، في لقاء حضره عدد من المهتمّين بالشّأن الثّقافيّ، وقدّم له وأداره عضو النّادي الأديب علي المشامع.
وتناول الحايك في حديثه مجموعة من المحاور منها: تعريف النّصّ المسرحيّ، والفرق بينه وبين السيناريو، وتاريخ المسرح في المملكة، وتجربته المسرحيّة في القطيف.
وأشار الحايك إلى أنّ الكاتب المسرحيّ يحتاج إلى أن يخرج نصّه من صيغته الكتابيّة إلى الصّيغة المسرحيّة المجسّدة، وهذا ما يحتاج من الكاتب أن يتمكّن من تسويق نصّه، أو نشره في مواقع الكترونية أو مجلات أو حتى ينشره في كتاب ليتسنّى للمخرجين أن ينفّذوا هذا النص.
وتطرّق الحايك إلى فرص المشاركات المسرحيّة المحلّيّة والعربيّة، كما تحدّث عن طفرة الستاند آب كوميدي الذي أصبح قريبًا من التّهريج ومنصّة لإلقاء النّكات لا أكثر، كذلك تحدّث عن سعادته بتصنيفه واحدًا من أهمّ المسرحيين في الخليج العربّي، حيث تشتبك أعماله وتتفاعل مع واقع المجتمعات في هذه المنطقة.
تجدر الإشارة إلى أنّ عباس الحايك كاتب مسرحي، من القديح في القطيف، وكاتب سيناريو أفلام،كتب عددًا من النصوص المسرحية والأفلام، وصدر له عدد من الكتب المسرحية والنقدية، ونال عددًا من الجوائز على الصعيدين المحليّ والعربيّ.
السيد عباس نور الدين
عدنان الحاجي
الشيخ محمد مصباح يزدي
الشيخ محمد مهدي الآصفي
حيدر حب الله
الشيخ محمد صنقور
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد عبد الحسين دستغيب
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
حسين حسن آل جامع
عبدالله طاهر المعيبد
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
الشيخ علي الجشي
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
نحن والغرب، بحثًا عن روح التقدم والتفوق
نظرات عامة في القيادة والإدارة، جديد الكاتب أمير موسى بوخمسين
زكي السالم: الموهبة بين الظّنّ فيها والضّنّ بها
هم ليس هم
الامتنان في الأوقات العصبية يعود بالنّفع على الممتنّ نفسه
(م ق ج) جديد الكاتب يوسف أحمد الحسن
جسد على حبل غسيل
العدد السّابع والثّلاثون من مجلّة الاستغراب
كلمة موجزة حول الجمال
سعة الصدر