
أعلنت مؤخرًا لجنة شعراء الأمير بمسجد الشهداء في القديح أسماء الشعراء الفائزين بالمراكزِ الأُولى بمسابقتِها التي دارت في فلك حياة الإمامِ عليّ عليه السلام.
فحلّ أولاً الشاعر الدكتور أمين عبد الله آل حيّان عن قصيدته التي حملت العنوان: "بَيْنَمَا كُنْتَ تَغْزِلُ العَرْش" أمّا ثانيًا فقد حلّ الشاعر إبراهيم الخويلدي عن قصيدته التي حملت العنوان: "غيبيٌّ مِن خارجِ الزَّمَكَان" أمّا المركز الثالث فذهب إلى الشاعر علي العوازم.
وكانت اللجنة المنظمة قد حدّدت معايير المسابقة كالتالي: أن تصاغ القصيدة في الإمام عليّ عليه السلام، وأن يكون الشاعر من بلدة القديح، وأن تكون القصيدة عموديّة من الشّعر الفصيح، وأن تتراوح أبياتها بين أربعة عشر بيتًا وعشرين بيتًا، وقد شارك في المسابقة خمسة عشر شاعرًا وشاعرتان.
التّوحيد والمحبّة
السيد عبد الحسين دستغيب
حقّانية المثنّى كمبدأ أنطولوجي (8)
محمود حيدر
من هي السيدة فاطمة عليها السلام؟
الشيخ شفيق جرادي
معاني الفساد في القرآن الكريم
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
معنى (خضر) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
كيف يخاف النبي موسى عليه السلام من اهتزاز العصا؟!
السيد جعفر مرتضى
العالم كما نراه... وتأثير هذه الرؤية على نفوسنا
السيد عباس نور الدين
شكل القرآن الكريم (4)
الدكتور محمد حسين علي الصغير
الأدوية المعنويّة والأدوية المادّيّة
الشيخ علي رضا بناهيان
{وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ}
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
السيدة الزهراء: حزن بامتداد النّبوّات
حسين حسن آل جامع
اطمئنان
حبيب المعاتيق
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
التّوحيد والمحبّة
علاج جديد ومبتكر يقتل خلايا السرطان بأمان باستخدام الضوء
حقّانية المثنّى كمبدأ أنطولوجي (8)
من هي السيدة فاطمة عليها السلام؟
معاني الفساد في القرآن الكريم
معنى (خضر) في القرآن الكريم
(السّيّدة فاطمة الزّهراء (ع) مظهر العظمة ومنتهى الكمال) جديد الشيخ عبدالله اليوسف
كيف يخاف النبي موسى عليه السلام من اهتزاز العصا؟!
كم ساعة يجب أن تنام وفقًا لعمرك؟
العالم كما نراه... وتأثير هذه الرؤية على نفوسنا