رُفِعَ مؤخرًا على موقعِ التواصلِ الاجتماعيِّ يوتيوب فيلمٌ قصيرٌ حملَ عنوان: "إلى منْ يهمُّهُ الأمر". الفيلمُ يطرحُ في أربعِ دقائقَ قضيةً ينبغي الالتفاتُ إليها، وهي ضرورةُ الانتباهِ إلى الأولادِ والبناتِ تحديدًا، ومعرفةِ ما يقومونَ بهِ وعدمِ غيابِهِمْ عنِ الأنظارِ كي يصبحوا فريسةَ بعضَ المتفلّتينَ والمتهوّرينَ في المجتمعِ.
يبدأُ الفيلمُ بانشغالِ الأمِ في حديثِها على الهاتفِ وطلبِ ابنتِها مرارًا منها أن تأخذَها إلى البقالةِ لكنَّها وبعدَ طولِ إصرارٍ منَ البنتِ وطلبٍ منَ الأمِّ بضرورةِ الانتظارِ حتّى تُنهيَ حديثَها تخضعُ لطلبِها وتطلبُ منها أنْ تذهبَ إلى أخيها ليأخذَها إلى البقالةِ.
تمضي البنتُ نحوَ أخيها الـمُنْشغلِ بألعابِهِ فتقرّرَ أنْ تذهبَ بمفردِها، تصلُ بابَ مدخلِ البيتِ، وتهمُّ بالخروجِ، فتعرِضُ لها مجموعةٌ منَ المشاهدِ عمّا يمكنُ أنْ يحصلَ معها إذا خرجتْ وحدَها منَ البيتِ، المشهدُ الأولِ شابٌّ عائدٌ منَ النّادي الرياضي يحكي تجربتَهُ على السناب شات للمُتابعينَ ونتيجةَ انشغالِهِ يصدمُ البنت.
المشهدُ الثاني تعرّضِها للسّرقةِ، أمّا المشهدُ الثالثُ فتعرّضُها للتحرُّشِ منْ قِبلِ أحدِ الشبابِ القابعينَ على رصيفِ الشارع. هذهِ المشاهدُ تسببُ لها الهلعَ، فتقررَ عدمَ الخروجِ وحدَها، لحظاتٌ وتأتي أمّها تُـمْسِكُ يدَها وتخرجُ بها إلى البقالة.
الفيلم منْ إنتاج Cheer UP تمثيل: ديما حسين قريش، حسين سعيد قريش، عبدالله مجدي سبيت، زهراء الناصر، عقيل الشبيب، مازن الشبّر.
الشيخ جعفر السبحاني
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ حسن المصطفوي
عدنان الحاجي
الشيخ باقر القرشي
الشيخ محمد مصباح يزدي
الفيض الكاشاني
الشيخ شفيق جرادي
الشيخ محمد علي التسخيري
الشيخ محمد مهدي الآصفي
عبدالله طاهر المعيبد
حسين حسن آل جامع
حبيب المعاتيق
ناجي حرابة
فريد عبد الله النمر
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
علم الإمام الصّادق (ع) إلهامي
فترة الشّباب في حياة رسول اللّه (ص)
أهميّة العلم لا تنحصر بالعلوم الدينيّة
معنى كلمة (عضّ) في القرآن الكريم
أهميّة العقل عند الرّسول الأكرم (ص)
نشاط العصبونات التي تتحكم في سلوك الأطفال والمراهقين الاجتماعي يتوقف في مرحلة الرّشد
المركز الثّالث لآل قمبر في مسابقة (لسان صدق)
(وشوشات قلم) جديد الكاتب عماد آل عبيدان
حقيقة الإيمان وتوحيد الله تعالى في كلام النبي (ص)
{وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ}