ما زلنا نحاول تقديم مزيد من الإضاءة على المسألة الفلسفية التي ابتكرتها مدرسة "الحكمة المتعالية" حول صلة العالم بالقِدَمِ والحدوث، فلقد مرَّ في المقال السابق بعنوان "العقل واللحظة الأولى للعالم" أن "صدر المتألهين" كان قد انبرى لتقديم رؤية جديدة حول هذه المسألة والتي باتت أزمة تسببت في اشتعال حرب ثقافية تمخضت عن اتهامات بالتكفير وظلت مُستعرة إلى وقت طويل.
توضح من المكتوب السابق، أن نظام الترهيب في الإسلام، وكذلك نظام الترغيب، ليسا نظامان يستندان على عوامل تربوية فقط، أي أن الإسلام لا يستخدم الترغيب لأجل الجذب فحسب، كما ولا يستخدم الترهيب لمحض التخويف فحسب، بل يؤكد تأكيدا شديدا جدا، بأن الخلود في الجنان وفي الجحيم حقيقة لا تقبل النقض بتاتا.
ارتبطتْ الفلسفةُ باللغة العربية في دائرةِ الفكرِ الإسلاميِّ الذي حقَّقه العلماء المسلمون من عَرب، بطبيعة الحال، وفُرس، بطريقةٍ تَجْعلنا نُثير تساؤلاً عن سر ارتباطها بها تحديداً، وما يَحْمِله من دَلَالات للمقاربة الثقافية في الحقلِ الفلسفيِّ بين قوميَّتين إسلاميَّتين كبيرتين،
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
عدنان الحاجي
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد منير الخباز القطيفي
معنى قوله تعالى: ﴿لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ﴾
دمع عيني لم يزل في انسكاب
هانس كونج ومشروع الأخلاق العالميّة
الإمام جعفر بن محمّد الصّادق عليه السّلام
"رسائل متأخّرة" المجموعة القصصيّة الأولى للكاتبة طاهرة آل سيف
الإمامُ الصّادقُ: وارثُ خَزائنِ العُلوم
الدور الخفي لدرب التبانة في الميثولوجيا المصرية القديمة
جناية هيغل في خديعة العقل
إحاطة الله العلمیّة بالموجودات
فلسفة النقد عند كانت وبرجسون