السَّلامُ عَلَيكُم، مُعرّفاً ومُنَكّراً [السلام عليكم، وسلامٌ عليكم] واختلفوا في الأصل منهما، ولكلٍّ وجه؛ والثاني أوجه، والأوّل هو الأصل وفيه سبعون حسنة، تسعٌ وستّون للمبتدئ، وواحدة للرادّ، وإفشاؤه مرغَّبٌ فيه غاية الترغيب. قال الإمام الصادق عليه السلام: «مِنَ التَّوَاضُعِ أَنْ تُسَلِّمَ عَلَى مَنْ لَقِيتَ»، يعني كائناً من كان، وقال عليه السلام: «البَخِيلُ مَنْ بَخِلَ بالسَّلامِ».
لقد ذكر الرسول الأكرم (صلى الله عليه وآله وسلم) للإنسان الكثير من المواهب والاستعدادات والقابليات الغريبة والعجيبة والمحيّرة، كما أنّه (صلى الله عليه وآله وسلم) قد بيّن أنّ الطريق الصحيح لكسب المعارف العميقة والبعيدة الغور والإصغاء لنداء الحق وكسب الكمالات الأُخرى يكمن في طريق واحد، وهو طريق العبودية للّه سبحانه.
عندما يقدم تلميذ المدرسة امتحانه، ويخرج من قاعة الإمتحان ، وتبادره بالسؤال (كيف كان أداؤك ؟!) فيجيب بحسب ما قدمه، إما بالتفاؤل أو بخيبة الأمل، لكن كثيراً ما يكون هذا الحدس غير دقيق، فلعله كان يتوقع نفسه مخطئاً في إجابةٍ أو إجابتين، والواقع أنه أخطأ في أكثر من ذلك، أو لم يخطئ، وربما توقع درجات معينة، ومع استلام (الشهادة) يتضح مستواه الحقيقي.
السيد جعفر مرتضى
الشيخ حسين مظاهري
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
الشيخ جعفر السبحاني
محمود حيدر
عدنان الحاجي
حيدر حب الله
السيد محمد حسين الطهراني
السيد عادل العلوي
الشيخ محمد صنقور
حبيب المعاتيق
حسين حسن آل جامع
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
عبدالله طاهر المعيبد
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
الشيخ علي الجشي
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
الإمام الهادي (ع) الشّخصيّة المؤثّرة، جديد الشّيخ عبدالله اليوسف
المعاهدات في الإسلام (3)
بحث عن عالم البرزخ والنّفخ في الصّور والكوثر (2)
سرّ القنوت والتّشهّد والتّسليم في الصّلاة (2)
نظم القرآن البديع (2)
بالإيحاء.. كان الوجود كلّه (1)
كيف يواجه الناس المعضلات الأخلاقية؟
بالإيحاء.. كان الوجود كلّه (1)
نظم القرآن البديع (1)
الحكمة القرآنية بين النظرية التجريدية والسلوك العملي