فلنتفكّر! ماذا تنكر هذه الأمّة أن يستر اللّه جلّ جلاله حجّته في وقت من الأوقات؟ وماذا تنكر أن يفعل اللّه بحجته كما فعل بيوسف (ع). وإذا كان اللَه لم يترك جوارح الإنسان حتّى أقام لها القلب إمامًا لتردّ عليه ما شكّت فيه، فكيف يترك الخلق في حيرتهم وشكّهم لا يقيم لهم إمامًا يردّون إليه شكّهم وحيرتهم؟
قيل: إن الشيخ آغا بن عابد والمشهور باسم الفاضل الدربندي، ذاك الفقيه والمرجع الشيعي، كان يصيح في الموضع المحاذي للرأس في حرم الإمام الحسين(ع): "يا حسين، بحقّ أمك الزهراء (ع) لا تشفع للشمر!" فسُئل: وهل الشّفاعة ممكنة؟ فكان يقول: "لم لا تكون ممكنة، لم هي محالة؟! إنّهم مظهر رحمة اللّه الواسعة. نحن ماذا نعلم؟ نحن نقسم عليه أن لا يفعل هذا الأمر.
روي عن الإمام علي بن محمد الهادي (ع) أنّه قال: "لولا من يبقى بعد غيبة قائمكم من العلماء الداعين إليه، والدالّين عليه، والذابّين عن دينه بحجج الله.... لما بقي أحد إلاّ ارتد عن دين الله، ولكنهم الذين يمسكون أزمّة قلوب ضعفاء الشيعة كما يمسك صاحب السفينة سكّانها، أولئك هم الأفضلون عند الله عز وجل".
الشيخ محمد مصباح يزدي
الشيخ محمد مهدي الآصفي
حيدر حب الله
الشيخ محمد صنقور
السيد عباس نور الدين
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد عبد الحسين دستغيب
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
عدنان الحاجي
جاسم بن محمد بن عساكر
حسين حسن آل جامع
عبدالله طاهر المعيبد
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
الشيخ علي الجشي
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
جاسم الصحيح
جسد على حبل غسيل
العدد السّابع والثّلاثون من مجلّة الاستغراب
كلمة موجزة حول الجمال
سعة الصدر
معنى الإمامة في قوله تعالى: (إني جاعلك للناس إماماً)؟
﴿وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ﴾
معضلة العلم الكبرى
علي آل قمبر يتوّج بجائزة بودلير للشّعر في إيطاليا
الفنّانة التّشكيليّة إيمان الجشّي، تشارك في معرض World Art Dubai
إله فلسفة الدين والله الموحي في الفلسفة الدينيَّة