جلسة المشاركة التي جرت بتنظيم من صالون غادة صلاح الدّين الثّقافيّ، في مركز تنمية الأسرة والمجتمع بالدقي، شارك فيها الأستاذ مجدي نصّار، والكاتبة صفاء عبدالرحيم، والدكتور أحمد صلاح هاشم، وقدّمت لها وأدارتها الأستاذ غادة صلاح الدين.

وتحكي الحلقة القصيرة في تفاصيل أحداثها، قصّة الطّفل (حسن)، الذي لا يستمع إلى نصيحة أمّه، حين جاء طالبًا منها الخروج لرؤية أصدقائه، بأن يقوم بأداء الصّلاة أوّلاً قبل الخروج، لكنّه بإصرار وعناد يأبى ذلك، ويخرج من المنزل.

يتابع الفنّان علي الجشّي عبر وسائل التّواصل الاجتماعيّ، نشر مجموعة من المقاطع الـمصوّرة التي تعكس مدى حبّه لأرض القطيف، التي تفيض كأسها تاريخًا وأصالة وعراقة، فتحت عنوان: (العبق التّاريخيّ) وقف الجشّي على سطح منزل تراثيّ قديم، حيث يتجلّى العبق التّاريخيّ منه

الأمسية التي قدّمت لها وأدارتها الشّاعرة حليمة بن درويش، حلّق فيها الشّعراء الـمشاركون في فضاءات الشّعر العالية، وبين لحظة شعريّة وأخرى، قامت بن درويش التي عرّفت بالمشاركين، بطرح بعض الأسئلة المختلفة على الشّعراء، الذين أجابوا كاشفين عن رصيد معرفيّ وفكريّ كبير.

وتستمدّ أعمال حيّان مفاهيمها من الطّبيعة الخصبة للبيئة القطيفيّة، حيث تتشابك تفاصيل الموروث الشّعبي والفلكلور مع اليوميّات المعاصرة، من أجل أن تقوم بخلق عالم بصريّ تشكيليّ، يحمل ثقل الحياة وجمالها في آنٍ واحد، حتّى تتحوّل الألوان إلى شيفرات وجوديّة، ترتبط بالرّوح الكامنة داخل الفنّانة.

ضمن برنامجه (حديث الثلاثاء) قدّم مؤخرًا الشّاعر زكي السّالم عبر وسائل التّواصل الاجتماعيّ حلقة جديدة بعنوان: (ديوانك الشّعريّ بين دوافع الإقدام وموانع الإحجام) تساءل فيها عن الذين يحجمون عن إصدار دوواين شعريّة، زهدًا في النّشر رغم تجربتهم الطّويلة، وعن الذين يصدرون كلّ شهر ديوانًا شعريًّا

المعرض الذي ضمّ عددًا كبيرًا من اللّوحات الفنّيّة الإبداعيّة الخطّيّة، شارك فيه العشرات من الخطّاطين في المنطقة، قدّموا مجموعة من الأعمال التي عكست الـجمال الإبداعيّ للخطّ العربيّ، ومن بين الّذين شاركوا خطّاطون يخوضون تجربتهم للمرّة الأولى، وآخرون من ذوي الخبرة والتّجربة، في محاولة لاستفادة الـمشاركين المبتدئين منهم.

المحاضرة التي حضرها عدد من المهتمّين، شملت مجموعة من المحاور هي: فهم العواطف بعمق كخطوة أساسيّة لتعزيز الوعيّ الذّاتيّ واكتشاف أسرار النفس. استراتيجيّات إدارة المشاعر لتجاوز الضّغوط والتّحدّيات اليوميّة بفعاليّة. تحقيق التّوازن الدّاخليّ من خلال تبنّي ممارسات لدعم السّلام النّفسيّ. وبناء علاقات صحيّة تستند إلى الانسجام والتّفاهم مع الآخرين.

نظّمت مؤخرًا مجموعة رسّامي الخليج في جاليري (وهج اللّون) في الرّياض، معرضًا تشكيليًّا بعنوان: (اللّؤلؤ) شاركت فيه مجموعة فنّانين التشكيليّين من القطيف، حيث قدّموا 22 عملاً فنّيًّا مختلفًا.

ضمن برنامجه (حديث الثّلاثاء)، نشر مؤخرًا الشّاعر زكي السّالم عبر وسائل التّواصل الاجتماعيّ حلقة بعنوان: (في المسابقات الشّعرية: موقفك من التّصويت بين الوجوب والتّفويت) تساءل فيها حول الذين لا يصوّتون للمشاركين في مسابقات أدبيّة كبرى حسدًا منهم أو لاعتقادهم بأنْ لا فائدة من التّصويت إذا لم يتوِّج الفنّ صاحبه

نشر مؤخرًا الفنّان علي الجشّي عبر وسائل التّواصل الاجتماعيّ مجموعة من المقاطع المصوّرة التي تعكس مدى تعلّقه بأرض القطيف وما فيها من ذاكرة وذكريات عابقة في أرجائها، فتحتَ عنوان: "أذان وذكرى" استعاد أمام أحد البيوت القديمة بعض ذكرياته حين كان صوت الأذان يرتفع في الأنحاء

وأشار القرقوش إلى أنّ العادات ركيزة للنّجاح، وهي تتماشى مع تعاليم الإسلام الذي يدعو إلى استغلال الوقت بشكل سليم، والسّير في هذه الحياة على الطّريق الصّحيح، وقال إنّ معرفة أهل البيت عليهم السّلام سهّلت الطّريق في هذه الحياة، ومنعت من الضّياع من خلال الالتزام بتطبيق هذه العادات.