"تحت تراب البقيع"
الشاعر حسين آل سهوان
أحزاننا اُفترشتْ من دمعة بفمي
نحو البقيع تصلي جمعة الألمِ
تجمهرتْ كربلاء اصطفّ ناظرها
لطمًا على الحسن المسموم بالسُّهمِ
نمتد كفًا برغم القيد ندفنها
وسط التراب نلبي آية القسمِ
ونسمع الحزن موالاً وموكبنا
يكفي ليملأ صوت الحب في الحرمِ
خذني إلى القبر أرمي نبضتي فأنا
لا زلتُ أصلبُ باسمِ القبرِ في الظُّلمِ
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
عدنان الحاجي
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد منير الخباز القطيفي
معنى قوله تعالى: ﴿لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ﴾
دمع عيني لم يزل في انسكاب
هانس كونج ومشروع الأخلاق العالميّة
الإمام جعفر بن محمّد الصّادق عليه السّلام
"رسائل متأخّرة" المجموعة القصصيّة الأولى للكاتبة طاهرة آل سيف
الإمامُ الصّادقُ: وارثُ خَزائنِ العُلوم
الدور الخفي لدرب التبانة في الميثولوجيا المصرية القديمة
جناية هيغل في خديعة العقل
إحاطة الله العلمیّة بالموجودات
فلسفة النقد عند كانت وبرجسون