
حسين حسن آل جامع ..
كبرت كربلا فلبوا النداء
واملأوا الكون ندبة وعزاء
كبرت كربلا لتشرع يومًا
يحشر العاشقين والشرفاء
وتمد المدى نوافذ شوق
فيعج السرى فضاء فضاء
لم تعد تقرأ الطريق جهات
أصبحت كل وجهة كربلاء
زحفوا أيها الغريب حشودًا
لم يعودوا بكربلا غرباء
والدروب التي عليك تلاقت
تفرش الروح "خدمة" وعطاء
أي شعب هو العراق ؟ أبي
علم الكون من إباك إباء
رغم ما عاش من صروف بلاء
يغدق الحب كالسحاب سخاء
كل ما قد يقال يقصر وصفًا
ويذوب البيان فيه حياء !
إنها كربلاء سيل من الحزن
يروي الزمان والأنحاء
بين يوميك تستحث الرزايا
وتجليك مأتمًا وعزاء
وعلى العهد أربعينك يبقى
حدثًا يملأ الحياة وفاء
يرقب الزاحفون نحوك ظعنًا
عاد يطوي المدى أسى وبلاء
فارق الشام وهي أشأم دار
ملكت أمر قومها الطلقاء
أيها العاشقون غضوا فثم
الآن ركب يقلب البيداء
إنه ركب زينب عاد يطوي
حجبًا ترتمي بلاء بلاء
حيث تطوي الدموع رأس حسين
كلما لاح أمطرته بكاء
بأبي أنت يا سماء الرزايا
يوم أبكيت في الطفوف السماء
حقيقة التّكبّر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
معنى (فره) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
{حَتَّى إِذَا اسْتَيْئَسَ الرُّسُلُ..} كيف يُنسب اليأس للرسُل؟
الشيخ محمد صنقور
كيف تعزز الرضاعة الطبيعية جهاز مناعة الرضيع؟
عدنان الحاجي
أَمَرْنا مُتْرَفِيها!
الشيخ محمد جواد مغنية
كيف نحافظ على الفطرة قوية فاعلة؟
السيد عباس نور الدين
أنت أيضًا تعيش هذا النّمط الخطير من الحياة!
الشيخ علي رضا بناهيان
رأس العبادة، آدابٌ للدعاء
الشيخ شفيق جرادي
الملائكة وسائط في التدبير
السيد محمد حسين الطبطبائي
البحث التاريخي
السيد جعفر مرتضى
الحوراء زينب: قبلة أرواح المشتاقين
حسين حسن آل جامع
على غالق
حبيب المعاتيق
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
حقيقة التّكبّر
معنى (فره) في القرآن الكريم
{حَتَّى إِذَا اسْتَيْئَسَ الرُّسُلُ..} كيف يُنسب اليأس للرسُل؟
الرمان قد يحدّ من مخاطر المكملات الغذائية الرياضية المثيرة للجدل
كيف تعزز الرضاعة الطبيعية جهاز مناعة الرضيع؟
زكي السالم: حين تُتخم بالمصطلحات والاستعراض الأجوف
على ذراعيكِ نبتت مَدينة
الحوراء زينب: قبلة أرواح المشتاقين
من آيات عظمة الله سبحانه
أَمَرْنا مُتْرَفِيها!